ما هي أهمية الوظيفة التنظيمية لإدارة العلاقات العامة؟

أهمية الوظيفة التنظيمية لإدارة العلاقات العامة:

• تحديد السلطة الممنوحة للفرد وأوجه ممارستها.
  
• تحديد العلاقات بوضوح بين الأفراد العاملين في الإدارة.
  
• تتكون من التوزيع العملي لأعمال والوظائف بحيث يتم تفادي إسناد الأنشطة أو وظائف الأفراد، بناءً على عوامل شخصية.
  
• التغلب على الازدواجية في العمل وذلك من خلال التوزيع الموضوعي  للعمل.
  
• التنسيق بين الأعمال المتعددة بفعالية حتى يمكن تكوين علاقات إدارية ملائمة بين الوحدات التنظيمية المختلفة.
  
• نقل القرارات إلى كل أقسام المنظمة وذلك من خلال خطوط السلطة والاتصال.
  

ما هي أنشطة إدارة العلاقات العامة:

• طبـيعة وحجم ومجال عمل المنظمة وأهمية وحجم الجماهير التي تتعامل معها.
  
• حجم الموارد المالية المتوفرة أو المحددة لإدارة العلاقات العامة.
  
• المناخ السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي تمارس فيه المنظمة أنشطتها وأعمالها.
  
• مدى فهم الإدارة العليا لأهمية العلاقات العامة، ومستوى اقتناعهم بأهمية وقدرة هذه الإدارة على إنجاز الأعمال التي كلفت بها.
  
• كل ما يمكن إحصاؤه لإثبات التفاهم المتبادل بين المنظمة ومن يتعاملون معها، سواء من داخل المنظمة أو من خارجها .
  
• اكتشاف والتخلص من العوامل التي تشكل أساساً لسوء التفاهم.
  
• طرح النصح والمشاركة في تقديم الصورة العامة عن المنظمة.
  
• العمل على تكبير دائرة تأثير أو نفوذ المنظمة بالوسائل الاتصالية المناسبة كالنشر والإعلان وغيرها.
  
• كل ما يؤدي إلى تعزيز الاتصال بين المنظمة وجمهورها.
  
• تفـسير وشرح آراء الجماهير الداخلية للإدارة العليـا؛ وذلك عن طريق توفير معلومات عن مواقف آراء واتجاهات الجمهور الداخلي.
  
• المساعدة بالنصح والمشورة إلى الإدارة فيما يرتبط بالتعامل مع الجمهور الداخلي بالمنظمة.
  
• بدء العمل بأبحاث للرأي العام وتعديل تأثيـر برامج العلاقات العامة مع الجمهور الداخلي للمنظمة.
  
• اختيار برامج الخطط المتعلقة بالعلاقات العامة مع الجمهور الداخلي.
  
• العمل على إعطاء المجال للجمهور الداخلي من الـتعبير عن وجهة نظره للإدارة؛ وذلك باستخدام الوسائل الاتصالية الملائمة لتحقيق ذلك .
  
• تزويد المسئولين في المنظمة على السبل الملائمة لتنفيذ البرامج العملية والاتصالية؛ بهدف مضاعفة درجة القبول نحو المنظمة.
  
• اقتراح المشورة وانجاز البرامج الموضوعة؛ من أجل زيادة دائرة التفاعل بين السياسات والعمليات التنفيذية من جهة وزيادة العلاقات الإيجابية من جهة أخرى.
  
• التخطيط والبرمجة ومهمتها في النهوض بالمنظمة.
  
• تقصّي الحقائق، فمن أجل تشكيل صورة بينية جيدة، تقوم بعض المنظمات بالتعرف على الحقائق حول منظمات أخرى لمعرفة نقاط القوة والضعف التي تميز عمل المؤسسات الأخرى المنافسة.