الفرق بين المقالات والمنشورات في لينكد إن

اقرأ في هذا المقال


يتيح لكلينكد إن (LinkedIn) مشاركة المحتوى الخاص بك مع شبكتك المهنية، وهناك العديد من الطرق التي يُمكن للأعضاء من خلالها مُشاركة المُحتوى، بينها طريقتان أساسيتان يمكن للأعضاء مشاركة المحتوى الخاص بهم عن طريقها وتوزيعه على لينكد إن، وهما: نشر المنشورات ونشر المقالات، تابع قراءة هذا المقال لتتعرف على الفرق بينهما.

المنشورات العادية في لينكد إن:

  • تتيح المنشورات (Posts) لجميع أعضاء لينكد إن (LinkedIn) مُشاركة خبراتهم المهنية ومعرفتهم وحكاياتهم مع معارفهم والمجتمع الأكبر.
  • المنشورات هي طريقة سريعة للبقاء على اتصال مع مجتمعك.
  • مكان نشر المنشور في الصفحة الرئيسية (Home) في الأعلى، عندما تنقر على عبارة مشاركة منشور أو صورة أو فيديو أو فكر أو مستند (Document)، يتحوَّل النص إلى “اكتب هنا أو استخدم @ لذكر شخص ما.”
  • يتم نشر أي مشاركات تنشرها على خلاصات زملائك على صفحتهم الرئيسية على لينكد إن.
  • يقتصر نص النشر على 1300 حرف، أو حوالي خمسة أسطر.
  • يُمكنك تفعيل التعليقات أو إيقاف تفعيلها على المنشورات التي تقوم بنشرها، لكن من الأفضل أن يستجيب الناس ويتفاعلوم مع ما تقوم بنشره، قد تحصل على تعليقات، وتعلم أشياء لم تكن تعلمها، وتقيم علاقات جديدة.

المقالات في لينكد إن:

  • تسمح المقالات للأعضاء بالكتابة بتعمّق عن خبرتهم المهنية، التحديات التي واجهوها، الفرص التي اغتنموها، الاتجاهات المهمة في صناعتهم وما إلى ذلك.
  • لكتابة مقال، يجب على المرء النقر بشكل خاص على أيقونة كتابة مقال (Write an article)، تسمح لك المقالة بنشر صورة غلاف كبيرة فوق القطعة، بينما تكون الصورة أصغر في المنشور وعادة ما يتم عرضها أسفل النص.
  • يتم إنشاء مقال لينكد إنعن طريق (LinkedIn Pulse Publishing)، يأتي مُزوّدًا ببعض أدوات التّحرير الأساسية، ويتيح لك تضمين عنوان وقسم منفصل للنسخة الأساسية وإدخال الوسائط (صورة أو فيديو أو شرائح أو روابط أو مقتطفات) في بداية كل فقرة جديدة.
  • يتم عرض المنشورات العادية بسرعة ثم يتم دفنها تحت طوفان جديد، أمّاالمقالات (LinkedIn articles) سيكون من السهل العثور علىيها من قبل الأشخاص الذين يقرؤون ملفك الشخصي؛ نظرًا لأنك ستكتب على الأرجح عددًا أقل بكثير من المقالات، تبقى متوفرة بسهولة ما لم تقم بحذفها.
  • عادةً ما تكون المقالات أطول من المنشورات وتقتصر على 125000 حرف.

شارك المقالة: