كيفية إصلاح الخطأ لقد قمت بالرد بالفعل على هذه التغريدة

اقرأ في هذا المقال


Twitter عبارة عن منصة قوية تتيح للمستخدمين مشاركة أفكارهم وآرائهم وتجاربهم مع العالم. تتمثل إحدى طرق التفاعل مع المستخدمين الآخرين على Twitter في الرد على تغريداتهم. ومع ذلك ، قد تصادف أحيانًا رسالة خطأ برمز الخطأ 1360 مفاده “لقد قمت بالفعل بالرد على هذه التغريدة.” قد يكون هذا الخطأ محبطًا ، خاصة إذا كنت ترغب في الدخول في محادثة مع شخص ما على النظام الأساسي.

خطوات إصلاح الخطأ لقد قمت بالرد بالفعل على هذه التغريدة

فيما يلي بعض الأسباب المحتملة التي قد تجعلك تواجه هذا الخطأ وكيفية إصلاحه:

  • النقر نقرًا مزدوجًا فوق زر الرد: أحد الأسباب الشائعة لمواجهة رمز الخطأ 1360 هو النقر المزدوج على زر الرد. عند النقر فوق الزر “رد” مرتين ، قد يرسل ردان بدلاً من رد واحد ، مما يؤدي إلى ظهور رسالة خطأ. لإصلاح هذه المشكلة ، حاول تحديث الصفحة والنقر فوق زر الرد مرة واحدة فقط.
  • مشكلات الشبكة: قد يكون سبب آخر لمواجهة هذا الخطأ هو مشكلة في الشبكة. في بعض الأحيان ، قد تكون خوادم Twitter معطلة ، أو قد تكون هناك مشكلة في اتصالك بالإنترنت. للتحقق مما إذا كانت هذه هي المشكلة ، حاول تحديث الصفحة أو إغلاق المتصفح وإعادة فتحه أو إعادة تشغيل جهازك.
  • البيانات المخزنة مؤقتًا: قد تتسبب البيانات المخزنة مؤقتًا في حدوث أخطاء على Twitter أحيانًا. إذا كنت قد قمت بالرد بالفعل على تغريدة ، فقد تظل مخزنة في ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح الخاص بك ، وقد يتعرف عليها Twitter على أنها رد جديد. لإصلاح هذه المشكلة ، حاول مسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط للمتصفح ثم إعادة تحميل الصفحة.
  • تم حذف التغريدة بالفعل: إذا قام المستخدم الذي ترد عليه بحذف التغريدة بالفعل ، فلن تتمكن من الرد عليها ، وستواجه رمز الخطأ 1360. لإصلاح هذه المشكلة ، حاول العثور على تغريدة أخرى من نفس التغريدة مستخدم للرد عليه.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: