كيفية إصلاح مشكلات المتابعة لحساب تويتر

اقرأ في هذا المقال


إذا كنت تواجه مشكلات في حساب Twitter الخاص بك بعد مستخدمين آخرين ، فهناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لحل المشكلة.

كيفية إصلاح مشكلات المتابعة لحساب تويتر

  • تحقق من إعدادات حسابك: أولاً ، تأكد من أن إعدادات حسابك تسمح لك بمتابعة المستخدمين الآخرين. للقيام بذلك ، انتقل إلى ملف تعريف Twitter الخاص بك وانقر على النقاط الثلاث الموجودة في الزاوية اليمنى العليا. حدد “الإعدادات والخصوصية” ثم حدد “الخصوصية والأمان“. ضمن “الأمان” ، تأكد من تحديد خيار “السماح للأشخاص بمتابعتك”. إذا لم يتم تحديد هذا الخيار ، فلن تتمكن من متابعة المستخدمين الآخرين.
  • تحقق من حساب المستخدم: إذا كنت تواجه مشكلة في متابعة مستخدم معين ، فتأكد من أن إعدادات حسابه تسمح باتباعه. قد يتم تعيين حسابات بعض المستخدمين على “خاصة” ، مما يعني أنها تسمح فقط للمستخدمين الذين يوافقون عليهم بمتابعتها.
  • حاول متابعة المستخدم على جهاز مختلف: إذا كنت لا تزال تواجه مشكلة في متابعة مستخدم ، فحاول متابعته على جهاز مختلف. يمكن أن يساعد ذلك في تحديد ما إذا كانت المشكلة متعلقة بجهازك أو بحسابك على Twitter.
  • اتصل بدعم Twitter: إذا لم تنجح أي من الخطوات المذكورة أعلاه ، فاتصل بدعم Twitter للحصول على المساعدة. انتقل إلى مركز تعليمات Twitter وحدد “الاتصال بدعم Twitter”. املأ النموذج بتفاصيل حول المشكلة التي تواجهها ، وسيقوم فريق دعم تويتر بالرد عليك لحلها.

في بعض الحالات ، قد تكون المشكلات المتعلقة بمتابعة المستخدمين الآخرين على Twitter مرتبطة بمشكلة فنية في النظام الأساسي. إذا كانت هذه هي الحالة ، فسيكون فريق دعم Twitter قادرًا على مساعدتك في حل المشكلة. من خلال اتخاذ هذه الخطوات ، يمكنك حل المشكلات المتعلقة بحسابك على Twitter بعد متابعة المستخدمين الآخرين والعودة إلى استخدام النظام الأساسي على النحو المنشود.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: