كيفية تعديل إعدادات إشعارات تويتر الخاصة بك

اقرأ في هذا المقال


Twitter عبارة عن منصة وسائط اجتماعية شهيرة تتيح للمستخدمين البقاء على اتصال مع أصدقائهم وعائلاتهم ومتابعيهم. أثناء استخدام Twitter ، قد تتلقى إشعارات من التطبيق ، مثل المتابعين الجدد وإعجاباتهم وتغريداتهم. ومع ذلك ، يمكن أن يكون الكثير من الإشعارات مربكًا ومشتتًا ومزعجًا. في هذه المقالة ، سنوجهك حول كيفية تعديل إعدادات إشعارات Twitter الخاصة بك.

كيفية تعديل إعدادات إشعارات تويتر الخاصة بك

  • الخطوة 1: افتح Twitter وانتقل إلى الإعدادات الخطوة الأولى هي فتح تطبيق Twitter أو موقع الويب والنقر على صورة ملفك الشخصي في الزاوية اليمنى العليا من الشاشة. من القائمة المنسدلة ، حدد “الإعدادات والخصوصية”.
  • الخطوة 2: انتقل إلى إعدادات الإشعارات في قائمة الإعدادات ، انقر فوق “الإخطارات” على الجانب الأيسر من الشاشة. من هناك ، يمكنك رؤية أنواع مختلفة من الإشعارات التي يمكن أن يرسلها تويتر إليك ، بما في ذلك دفع الإشعارات وإشعارات البريد الإلكتروني.
  • الخطوة 3: تخصيص إعدادات الإشعارات يتيح لك Twitter تخصيص إعدادات الإشعارات بناءً على تفضيلاتك. على سبيل المثال ، يمكنك إيقاف تشغيل الإشعارات لأنشطة معينة ، مثل عندما يعجب شخص ما بتغريدتك أو يشير إليك في تغريدة. يمكنك أيضًا اختيار تلقي إشعارات من أشخاص معينين فقط ، مثل الأشخاص الذين تتابعهم أو الأشخاص الذين يتابعونك.
  • الخطوة 4: احفظ التغييرات بمجرد تخصيص إعدادات الإشعارات ، انقر فوق الزر “حفظ التغييرات” أسفل الشاشة لتطبيق التغييرات.

في الختام ، يمكن أن يساعدك تعديل إعدادات إشعارات Twitter في التحكم في مقدار ونوع الإشعارات التي تتلقاها من التطبيق ، مما يجعل تجربتك أكثر سهولة وإمتاعًا. باتباع الخطوات الموضحة في هذه المقالة ، يمكنك تخصيص إعدادات الإشعارات بناءً على تفضيلاتك والتأكد من أنك لا تتلقى سوى الإشعارات المهمة بالنسبة لك.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: