كيفية تغيير حجم خط تويتر الخاص بك

اقرأ في هذا المقال


يمكن أن يؤدي تغيير حجم خط Twitter إلى تسهيل قراءة تغريداتك ومساعدتها على التميز في جدول زمني مزدحم. في هذه المقالة ، سنوجهك حول كيفية تغيير حجم خط Twitter الخاص بك.

طريقة تغيير حجم خط Twitter

  • الخطوة 1: قم بتسجيل الدخول إلى حساب Twitter الخاص بك الخطوة الأولى لتغيير حجم خط Twitter الخاص بك هي تسجيل الدخول إلى حسابك. إذا لم تكن قد قمت بتسجيل الدخول بالفعل ، فانتقل إلى صفحة Twitter الرئيسية وأدخل اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصين بك.
  • الخطوة 2: انقر فوق “المزيد” ثم “الإعدادات والخصوصية” بمجرد تسجيل الدخول ، انقر فوق صورة ملفك الشخصي في الزاوية اليمنى العليا من صفحة Twitter الرئيسية. من هناك ، حدد “المزيد” من القائمة المنسدلة. بعد ذلك ، انقر فوق “الإعدادات والخصوصية” من قائمة الخيارات.
  • الخطوة 3: حدد “العرض والصوت” في صفحة الإعدادات والخصوصية ، سترى قائمة بالخيارات على الجانب الأيسر من الشاشة. حدد “العرض والصوت” من قائمة الخيارات.
  • الخطوة 4: اختر حجم الخط الخاص بك ضمن قسم “العرض والصوت” ، سترى خيارًا يسمى “حجم الخط”. انقر على القائمة المنسدلة بجوار “حجم الخط” لمشاهدة قائمة بأحجام الخطوط المتاحة. يمكنك الاختيار من بين أحجام الخطوط الصغيرة والمتوسطة والكبيرة والكبيرة جدًا.
  • الخطوة 5: حفظ التغييرات بمجرد اختيار حجم الخط الجديد ، انقر فوق الزر “حفظ التغييرات” في أسفل الصفحة لحفظ التغييرات. سيتم الآن عرض حجم الخط الجديد في ملفك الشخصي على Twitter.

نصيحة إضافية: استخدم حجم الخط المناسب عند تحديد حجم الخط الجديد ، ضع في اعتبارك محتوى تغريداتك ومن هم جمهورك. إذا كنت تغرد بشأن شيء تقني ، فقد ترغب في استخدام حجم خط أصغر ليناسب المزيد من المعلومات في تغريدة واحدة. إذا كنت تغرد شيئًا ما شخصيًا أو عاطفيًا ، فقد ترغب في استخدام حجم خط أكبر لإبرازه وتسهيل قراءته.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: