كيف تعرف من يتصل بك على هاتفك المحمول دون حفظه

اقرأ في هذا المقال


لقد واجهنا جميعًا معضلة تلقي مكالمة من رقم غير معروف والتساؤل عمن يمكن أن يكون. في حين أن حفظ كل جهة اتصال غير عملي ، إلا أن هناك طرقًا لتحديد هوية المتصلين دون حفظ أرقامهم. فيما يلي بعض الطرق لمساعدتك في معرفة من يتصل بك على هاتفك المحمول دون حفظه.

كيف تعرف من يتصل بك على هاتفك المحمول دون حفظه

  • تطبيقات معرف المتصل: هناك العديد من تطبيقات معرف المتصل متاحة لكل من أجهزة Android و iOS. تستخدم هذه التطبيقات قواعد بيانات واسعة النطاق لمطابقة أرقام الهواتف الواردة مع الأسماء أو الشركات المرتبطة بها. Truecaller و Hiya و Whoscall هي خيارات شائعة توفر تحديد هوية المتصل في الوقت الفعلي. قم بتثبيت التطبيق الذي تختاره ، وقم بتمكين الأذونات اللازمة ، وسيعرض التطبيق معلومات المتصل عندما تتلقى مكالمة.
  • مواقع البحث العكسي للهاتف: تسمح لك مواقع البحث العكسي عن الهاتف بالبحث عن مالك رقم هاتف معين. تقدم مواقع الويب مثل Whitepages و Spokeo و AnyWho خدمات البحث العكسي عن الهاتف. ما عليك سوى إدخال رقم الهاتف المعني ، وإذا كانت المعلومات متاحة ، فسترى الاسم المرتبط أو التفاصيل الأخرى ذات الصلة.
  • البحث في وسائل التواصل الاجتماعي: يرتبط العديد من الأشخاص بأرقام هواتفهم بحساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي. استخدم منصات شائعة مثل Facebook أو Instagram أو LinkedIn للبحث عن رقم الهاتف. إذا ربط الشخص رقم هاتفه بحسابه ، فيمكنك العثور على ملفه الشخصي والحصول على فكرة عمن يتصل بك.
  • محركات البحث: قد يؤدي إجراء استعلام محرك بحث بسيط مع وجود رقم الهاتف بين علامتي اقتباس في بعض الأحيان إلى نتائج. هذه الطريقة فعالة بشكل خاص إذا كان المتصل قد استخدم رقمه علنًا لأغراض تجارية أو شخصية. قد تقودك نتائج البحث إلى موقع ويب أو قائمة دليل أعمال أو أي إشارة أخرى عبر الإنترنت لرقم الهاتف ومالكه.
  • خدمات الناقل: توفر بعض شركات الاتصالات خدمات تحديد هوية المتصل التي تعرض اسم المتصل عندما تتلقى مكالمة. تحقق مما إذا كان مشغل شبكة الجوال يقدم مثل هذه الخدمة ، حيث يمكن أن تكون طريقة مناسبة لمعرفة من المتصل دون حفظ الرقم.

تذكر أنه على الرغم من أن هذه الطرق يمكن أن تساعد في تحديد المتصلين دون حفظ أرقامهم ، إلا أنها قد لا توفر دائمًا معلومات دقيقة أو محدثة. بالإضافة إلى ذلك ، كن حذرًا عند استخدام تطبيقات أو مواقع الويب التابعة لجهات خارجية وتأكد من أنها جديرة بالثقة وذات سمعة طيبة لحماية خصوصيتك وأمانك.


شارك المقالة: