الرضاعة الطبيعية لطفل الخداج

إن الرضاعة الطبيعية لطفل الخداج قد تكون من التحديات الكبيرة التي تواجه الأم، تعتبر الرضاعة الطبيعية للطفل الخديج أكثر أهمية لأنها تقلل من احتمالات إصابة الطفل بعدة أمراض.

ما هي تحديات الرضاعة الطبيعية لطفل الخداج

1. عدم الإمساك الصحيح بالثدي

• يواجه أطفال وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة صعوبة في الإمساك الصحيح الثدي.

• ومع استمرار الرضاعة مع عدم الإمساك الصحيح يحدث فراغ في الثدي.

• وهذا قد يسبب ألمًا في الحلمة للأم.

• وتعتبر هذه صعوبة شائعة تواجهها معظم الأمهات.

2. انفصال الأم عن الطفل

• تواجه العديد من الأمهات انفصالًا عن الطفل بعد الولادة بسبب بقاءه في الخداج لأسباب صحية.

• هذا الانفصال يتعارض مع الرضاعة الطبيعية مما قد يؤدي إلى مضاعفات كالإجهاد وقلة النوم.

• وهذا يؤثر على إمداد الحليب.

كيف تتم الرضاعة الطبيعية لطفل الخداج بنجاح؟

• من الممكن أن تكون الرضاعة الطبيعية لطفل الخداج صعبة على الأقل في البداية ولكنها ليست مستحيلة.

فيما يلي بعض النصائح التي ستجعل الرضاعة الطبيعية تجربة مريحة:

• عدم تقديم الحليب بالزجاجة وإنما لديهم القدرة لتعلم الرضاعة الطبيعية مع الإدارة الصحيحة.

• يمكن أن تساعد ملامسة الجلد للجلد معظم اليوم على بدء الرضاعة الطبيعية في مرحلة مبكرة.

• درع الحلمة، يمكن استخدامه من حين لآخر قد يكون ذلك مفيد ويسهل الرضاعة على الطفل.

• ينام الأطفال أثناء الرضاعة عندما يصبح تدفق الحليب بطيئًا جدًا.

• لكن يجب الاستمرار في تدفق الحليب من الثدي وعندها سيرضع الطفل ويشعر بالشبع.

ما هي فوائد الرضاعة الطبيعية لطفل الخداج

• الرضاعة الطبيعية تصنع المعجزات لأطفال الخداج لما لها العديد من الفوائد.

• تم ملاحظة أثناء استمرار الرضاعة الطبيعية لأطفال الخداج زيادة في مناعة الطفل وزيادة ثابتة في الوزن بشكل ملحوظ وطبيعي.