تعتبر كل من الرضاعة الطبيعية والشفط من الطرق الأفضل لتغذية الطفل بحليب الأم، يمكن أن يكون لشفط الحليب فوائد مشابهة للرضاعة الطبيعية المباشرة من الثدي.
شفط الحليب
1- ما هي فوائد شفط الحليب
- التحكم في الوقت، يمكن أن يسهل التحكم في توقيت الرضعات عودة الأم إلى العمل ويحتمل أن يوفر المزيد من الوقت.
- معالجة مشاكل الإمدادات، يعد شفط حليب الثدي إحدى الطرق لمعالجة مشاكل إمداد حليب الثدي، يتم الضخ بعد كل جلسة رضاعة لزيادة الإمدادات.
- يمكن أن يساعد شفط الحليب أيضًا في بناء مخزون مجمد من الحليب إذا كانت الأم قلقه بشأن انخفاض إمداد الحليب.
- الحصول على الراحة، يمكن أن يسمح شفط الحليب وتخزينه في مساعدة الأم على الراحة والنوم وحتى الخروج من المنزل وضفاء بعض الوقت.
2- ما هي سلبيات شفط الحليب
يعتبر شفط حليب الثدي خيار رائع ولكنه لا يقدم العديد من الفوائد الصحية وللجهاز المناعي للطفل، تشمل بعض سلبيات شفط الحليب ما يلي:
- فوائد أقل لجهاز المناعة، لا توجد حلقة تغذية مباشرة بين الطفل وحليب الثدي عندما تقوم الأم بشفط الحليب.
- لذا قد لا يكون الحليب المشفوط ملائمًا لاحتياجات الطفل في أي لحظة وبالتالي من المحتمل أن يقدم فوائد أقل لجهاز المناعة.
- نفقات إضافية، الرضاعة الطبيعية المباشرة مجانية ولكن الشفط يتطلب معدات مثل: مضخة الثدي، أكياس تخزين الحليب، زجاجات الحليب.
- عدم الراحة، قد يكون أخذ مضخة الثدي أمر غير مريح، أيضاً إن شفط الحليب بمضخة قد يكون مزعجاً وقد يكون الأمر أكثر صعوبة.
- مخاوف التخزين، قد يكون العثور على طريقة مناسبة لحفظ الحليب وتتبع ترتيب استخدامه أمرًا صعبًا عند بعض الأمهات، بعض النساء تفرز كميات كبيرة من حليب الثدي وتجد الصعوبة في تخزينه.