اقرأ في هذا المقال
- هل يمكن الرضاعة الطبيعية عند الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية
- كيف يمكن حماية الطفل من الإصابة بالإيدز
- كيف تتم رضاعة الطفل عند الإصابة بالإيدز
حليب الثدي هو شكل من أشكال سوائل الجسم لذا إذا كانت الأم مصابة بمرض فيمكن أن ينتقل المرض إلى الحليب مثل فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز).
هل يمكن الرضاعة الطبيعية عند الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية
- تم الإجماع على أن الأمهات المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية لا يمكنهن إرضاع أطفالهن.
- توجد فرصة بنسبة 10 إلى 20 في المائة لانتقال الفيروس عن طريق حليب الأم.
كيف يمكن حماية الطفل من الإصابة بالإيدز
فيما يلي بعض العوامل التي يمكن أن تحمي الطفل من الإصابة بالإيدز:
- التزام الأم بالعلاج وبشكل منتظم، يساعد ذلك في التقليل من خطر انتشار المرض عن طريق حليب الثدي، هذه الطريقة تقلل خطر انتشار المرض بشكل كبير.
- إذا أُصيب الطفل بالمرض يجب علاجه بالأدوية المضادة للفيروسات القهقرية لفترة معينة، إذا يمكن أن يمنع هذا العلاج فيروس نقص المناعة البشرية من التأثير على الطفل.
- التأكد من التعقيم الجيد للأم وعدم الاستهانة عند حصول جرح لأن الفيروس ينتقل عن طريق الدم.
- إذا كانت الأم ترضع طفلها رضاعة طبيعية القيام بفحص الطفل باستمرار لمعرفة ما إذا كان الطفل مصابًا بالإيدز.
- يساعد ذلك في حصول الطفل على العلاج مبكراً.
- عدم إرضاع الطفل رضاعة طبيعية إلا إذا لز الأمر.
- إذا تم إرضاع الطفل رضاعة طبيعية يجب التأكد من تناول الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية طوال فترة الرضاعة الطبيعية.
كيف تتم رضاعة الطفل عند الإصابة بالإيدز
- يمكن أن ينتقل الإيدز عبر حليب الثدي إلى الطفل حتى عند علاج الأم بأدوية تقليل شدة الإيدز.
- لكن الطريقة الأكثر أمانًا لإطعام الطفل هي إرضاع الطفل حليب اصطناعي.
- تعتبر تغذية الأطفال الرضع بالحليب الاصطناعي آمنة لأن التركيبة عادة ما تكون مصنوعة من البودرة والماء وليس للأم أي علاقة بها.