أعراض ارتفاع الإستروجين عند الذكور:
فيما يلي بعض الأعراض الرئيسية لارتفاع مستويات هرمون الإستروجين لدى الذكور:
- العقم: الإستروجين هو أحد الهرمونات التي يستخدمها الجسم لإنتاج الحيوانات المنوية. يُمكن أن تُؤدي المستويات العالية من هرمون الإستروجين إلى إبطاء إنتاج الحيوانات المنوية وتجعل من الصعب تكوين حيوانات منوية صحية.
- نمو أنسجة الثدي (التثدي): زيادة هرمون الإستروجين يُمكن أن يُسبب أنسجة الثدي أكثر من المُعتاد. يُمكن أن تُؤدي المستويات العالية إلى تطوّر حالة تُسمى التثدي. يحدث هذا عندما تكون كمية أنسجة دهون الثدي مُرتفعة بشكل غير طبيعي.
- ضعف الانتصاب (ED): يُمكن أن تُؤثّر مستويات هرمون الإستروجين المتزايدة على توازن الهرمونات اللازمة للمُساعدة في الانتصاب والبقاء مُنتصبًا. هذا صحيح بشكل خاص إذا كنت تُعاني أيضًا من انخفاض هرمون التستوستيرون.
- تباطؤ النمو: يُمكن أن يُؤدي الإفراط في هرمون الإستروجين إلى قصر القامة أو تأخر البلوغ عند الأولاد.
- إغلاق المشاشية: يُمكن أن يحدث هذا لدى المراهقين الذين يُعانون من ارتفاع هرمون الإستروجين، ممّا يتسبب في قصر القامة لدى الأولاد.
تشمل الأعراض المُحتملة الأخرى لانخفاض هرمون الإستروجين الذي قد يحدث مع اختلالات هرمونية أخرى ما يلي:
- انخفاض الدافع الجنسي.
- انخفاض تركيز الحيوانات المنوية في السائل المنوي.
- شعور بالإرهاق.
- تساقط الشعر في جميع أنحاء الجسم.
- تقلّص كتلة العضلات.
- انخفاض نمو القضيب والخصيتين.
- فقدان كثافة العظام (هشاشة العظام).
- الشعور المُفاجئ بأنك ساخن (الهبات الساخنة).
- مواجهة صعوبة في التركيز.