أعراض ما بعد تفتيت حصى الكلى بالموجات التصادمية
حصى الكلى هي كتل صلبة تتشكل في الكلى، ويمكن أن تسبب الألم الشديد والنزيف. يتم علاج حصى الكلى عادةً باستخدام الأدوية أو الجراحة. تفتيت الحصى بالموجات التصادمية خارج الجسم (ESWL) هو إجراء غير جراحي يستخدم موجات صوتية عالية الطاقة لتفتيت حصى الكلى إلى قطع صغيرة يمكن أن يمر بها الجسم.
الأعراض الشائعة
يمكن أن يعاني المريض من مجموعة متنوعة من الأعراض بعد إجراء تفتيت الحصى بالموجات التصادمية، بما في ذلك:
1- ألم في الظهر أو البطن: قد يكون هذا الألم خفيفًا أو شديدًا، وقد يستمر لبضعة أيام أو أسابيع.
2- دم في البول: قد يكون الدم خفيفًا أو كثيفًا، وقد يستمر لبضعة أيام.
3- حرقة عند التبول: قد يكون هذا بسبب وجود قطع من الحصى في المسالك البولية.
4- غثيان أو قيء: قد يكون هذا بسبب التخدير أو بسبب الألم.
5- كدمات في الظهر أو البطن: قد تحدث هذه الكدمات بسبب الموجات الصوتية المستخدمة لتفتيت الحصى.
6- عدوى المسالك البولية: يمكن أن تحدث هذه العدوى بسبب وجود قطع من الحصى في المسالك البولية.
الأعراض النادرة
تشمل الأعراض النادرة التي يمكن أن تحدث بعد تفتيت الحصى بالموجات التصادمية ما يلي:
1- ألم شديد في الكلى: يمكن أن يحدث هذا الألم إذا كانت الحصى كبيرة أو قريبة من الكلى.
2- نزيف حاد: يمكن أن يحدث هذا النزيف إذا كانت الحصى كبيرة أو إذا تم إحداث ثقب في الكلى.
3- انسداد المسالك البولية: يمكن أن يحدث هذا الانسداد إذا كانت قطع الحصى كبيرة أو إذا تم تكوين جلطة دموية.
4- إصابة في الأعضاء المجاورة: يمكن أن تحدث هذه الإصابة إذا كانت الموجات الصوتية عالية الطاقة جدًا.
5- الألم: هو أكثر الأعراض شيوعًا بعد تفتيت حصى الكلى بالموجات التصادمية.
6- الدم في البول: هو عرض شائع آخر بعد تفتيت حصى الكلى بالموجات التصادمية.
7- حرقة عند التبول: يمكن أن يحدث هذا بسبب وجود قطع من الحصى في المسالك البولية.
8- الغثيان والقيء: يمكن أن يحدث هذا بسبب التخدير أو بسبب الألم.
9- الكدمات: يمكن أن تحدث هذه الكدمات بسبب الموجات الصوتية المستخدمة لتفتيت الحصى.
10- العدوى: يمكن أن تحدث هذه العدوى بسبب وجود قطع من الحصى في المسالك البولية.
يمكن أن يعاني المريض من مجموعة متنوعة من الأعراض بعد إجراء تفتيت الحصى بالموجات التصادمية. في معظم الحالات، تكون هذه الأعراض خفيفة وتختفي من تلقاء نفسها في غضون أيام قليلة. ومع ذلك، من المهم مراجعة الطبيب إذا استمرت أي من الأعراض أو تفاقمت.