إدارة الخدمات الطبية

اقرأ في هذا المقال


نشأ قسم الخدمات الطبية كقسم مستقل في عام 1992 بعد أن كان جزءًا صغيرًا في إدارة التوريدات والخدمات. ومنذ ذلك الحين، كانت رفاهية طلاب الجامعة هي شاغلها الرئيسي، حيث تشرف على نظام التأمين الصحي الخاص بهم، وتلبي احتياجاتهم الصحية العاجلة من خلال عيادة ومختبر داخل الحرم الجامعي وعيادة أسنان وصيدلية يوزع الأدوية المجانية. حيث تبدأ الرعاية الصحية فور تسجيل الطالب في الجامعة. ويتم تلقي الرعاية الصحية الروتينية في العيادات، ولكن يتم تحويل حالات الطوارئ إلى المستشفيات المعتمدة من قبل الجامعة. بالإضافة إلى كل ذلك، تطلق الدائرة حملات منتظمة للتبرع بالدم وتنشر مقالات تتعلق بالرعاية الصحية العامة.

إدارة الخدمات الطبية

انطلاق موكب الخدمات الطبية الملكية وتطور على مراحل مختلفة:

المرحلة الرئيسية من عام 1941 إلى عام 1962، والتي اقتصرت خلالها الخدمات الطبية على توفير الرعاية الطبية والصحة الوقائية لأفراد القوات المسلحة:

  • في عام 1941 بدأت RMS بطبيب واحد وسيارة وعدد قليل من الأدوية. في 17 كانون الأول 1948، تم بناء أول محطة طبية في بيتونيا بالقرب من رام الله بالضفة الغربية.
  • بعد حرب 1948 تبين أنه يجب أن يكون هناك مستشفى يلبي احتياجات القوات المسلحة فاستخدمت بعض القناطر في ماركا عمان لهذا الغرض. ثم أنشأوا قسمين للجراحة والطب الباطني وغرفة العمليات الجراحية وجهاز الأشعة السينية. كانت هذه نواة المستشفى العسكري الرئيسي.
  • خلال الفترة من 1950 إلى 1967 تم إنشاء مجموعتين من المساعدات الطبية والتي تم تطويرها فيما بعد لتصبح كتائب طبية.
  • في 20 أبريل 1960 تم إنشاء المركز الملكي للتدريب الطبي، وتم توسيع المركز في عام 1988 ليصبح مدرسة الخدمات الطبية الملكية، ثم في عام 1992 تم استبدال المدرسة بكلية الخدمة الطبية الملكية التي اعترفت بها وزارة التربية والتعليم.
  • الهدف من هذه الكلية هو تدريب ورفع مستوى الطلاب في المجالات الطبية المختلفة.
  • أكتوبر 1961 تم إنشاء المستودعات الطبية الرئيسية لدعم وتزويد جميع وحدات الخدمات الطبية الملكية بالأدوية والأدوات الطبية.
  • في عام 1962، تم إنشاء كلية الأميرة منى للتمريض والتي ترعرعت من قبل ممرضات بريطانيات لتدريب وإعداد الممرضات في مختلف المجالات الطبية، وبدأت بـ 12 طالبًا، وتخرج 1200 ممرضة حتى عام 1998، وانضمت الكلية رسميًا إلى جامعة مؤتة. الجناح العسكري 1998-1999 لمنح درجة البكالوريوس في التمريض.

التوسع والدور الوطني في إدارة الخدمات الطبية

التوسع والدور الوطني خلال الفترة (1963 – 1982). وشهدت هذه المرحلة مزيدا من التوسع بما في ذلك المستشفيات والمراكز الطبية في جميع المحطات الطبية المتخصصة المتقدمة. ونتيجة لتأكيد التأمين العسكري الذي أعطى العائلات حقهم في الرعاية الطبية.

  • في أول آذار عام 1963 تم إنشاء مستشفى آخر في مدينة الزرقاء تم استبداله فيما بعد بملفات المستشفى العسكري (مستشفى الأمير هاشم بن الحسين).
  • في 27  آذار (مارس) 1966، تم بناء أول مستشفى بالقرب من رام الله (الضفة الغربية)، والذي تم نقله لاحقًا إلى إربد بعد حرب 1967 واستقر هناك في شقة مستأجرة تسمى حاليًا (مبرة أم الحسين). ومن ثم نقلوها إلى (مدينة إدون) باسم (مستشفى الأمير راشد بن الحسن).
  • بعد حرب 1967 وبالتحديد عام 1969 بدأوا في بناء (مركز الملك الحسين الطبي) ليكون المركز التربوي الرئيسي للخدمات الطبية الملكية وانتهى بناؤه في 14 أغسطس 1973.
  • في 14 نوفمبر 1977 تم إنشاء الأميرة هيا بنت الحسين في مدينة العقبة. ثم في عام 1982 تم نشر مستشفيين ميدانيين متنقلين في الخدمة.

مرحلة التأسيس الوطني في إدارة الخدمات الطبية

مرحلة التأسيس الوطني حتى (1982-1987) وشهدت هذه المرحلة توسعًا كبيرًا في التخصصات الطبية الفرعية التي ظهرت من خلال الأدوار الوطنية. نتيجة لذلك، تم الاعتراف بالخدمة الطبية الملكية كمركز رئيسي لتدريب الفنيين وبرامج التخصصات الفرعية:

  • تأسس معهد الملكة علياء الطبي للقلب عام 1982، وافتتح رسمياً في 30 مارس 1983.
  • بدأ مركز التأهيل الملكي الخدمة في 30 مارس 1983.
  • أول يوليو 1987 تم بناء مستشفى الملكة علياء في عمان.
  • في الأول من ديسمبر 1987، تم إنشاء معهد التكنولوجيا الطبية الحيوية لتدريب وتخرج تقنيي الطب الحيوي لسد النقص كتعاون متبادل بين الخدمات الطبية الملكية ووزارة الصحة.

المرحلة الحديثة في إدارة الخدمات الطبية

المرحلة الحديثة (الساحرة الإقليمية والدور الوطني 1990) حتى الآن تتضمن هذه المرحلة أشياء جديدة مثل إضافة تطبيق طبي جديد لإظهار المزيد من التطور في جميع المجالات الطبية والتخصصات الفرعية وكذلك المهمة الطبية داخل الأردن أو خارجه لمساعدة الناس في جميع أنحاء العالم. العالم المحتاجين.

  • عام 1992 م تم استقبال أول مريض في (مستشفى الأمير زيد بن الحسين) بمدينة الطفيلة.
  • في عام 2000 تم إضافة مركز الأميرة إيمان بنت عبد الله الثاني للأبحاث وعلوم المختبرات ومركز الأمير حسين بن عبد الله الثاني للأورام إلى مركز الحسين الطبي.

شارك المقالة: