تشخيص وعوامل خطر التهاب بصيلات الشعر

اقرأ في هذا المقال


يمكن تشخيص التهاب بصيلات الشعر عن طريق النظر، بالإضافة إلى ذلك يمكن أخذ مسحة لتصنيف العوامل التشخيصية مثل فحص الفطريات والبكتيريا قد يتطلب الالتهاب الشديد سحب الدم.

تشخيص التهاب بصيلات الشعر

  • نظرًا لوجود العديد من أسباب التهاب بصيلات الشعر، غالبًا ما يصعب التشخيص بدقة، عندما يصبح من الضروري زيارة الطبيب، غالبًا ما يكون من الضروري زراعة الكائنات الحية الدقيقة وأخذ خزعة من النسيج الجريبي أحيانًا للفحص المرضي، بالنسبة للأسباب غير المعدية من المهم معرفة التاريخ لاستبعاد بعض الأدوية من العلاج، يمكن أن يكون لبعض حالات الالتهاب الذاتي تشخيص سريري مميز يمكن للطبيب التعرف عليه.

عوامل خطر التهاب بصيلات الشعر

  • يمكن أن تسبب تقنيات الحلاقة السيئة التهاب الجريبات في الساقين والرقبة عند الرجال، تميل النساء الحوامل إلى الإصابة بالتهاب بصيلات الشعر المثير للحكة والذي يزول تلقائيًا بعد الولادة، عوامل الخطر الأخرى هي:
  • إصابات الجلد : تؤدي الخدوش والجروح بعد الحلاقة إلى زيادة خطر الإصابة ببصيلات الشعر.
  • ملامسة الجلد لأشخاص آخرين: أو استخدام المناشف والأشياء من قبل المصابين.
  • ضعف جهاز المناعة: يزيد فيروس نقص المناعة البشرية ومرض السكري من صعوبة الدفاع عن الجسم.
  • الملابس الضيقة: يتسبب احتكاك الملابس بالجلد في تهيج بصيلات الشعر.
  • سوء النظافة: على سبيل المثال بعد الحلاقة.
  • الجلد التالف: على سبيل المثال في سياق التهاب الجلد العصبي أو حب الشباب.
  • الأدوية الخاصة: مثل مثبطات البروموديرم أو التيروزين كينيز.
  • منتجات العناية بالبشرة الدهنية: مثل الفازلين أو زيوت التدليك.
  • عامل يكون في الغالب مهني: مثل ملامسة القطران والزيت.
  • اضطرابات نمو الشعر: بالإضافة إلى ذلك تؤدي اضطرابات نمو الشعر المرتبطة بالأمراض أو اضطرابات التقرن في الجلد إلى التهاب بصيلات الشعر، وفي بعض الحالات تتطور دون أي سبب معروف أي مجهول السبب.

المصدر: كتاب الأمراض الجلدية، سمير بقيون 2016 كتاب الأمراض الجلدية والحساسية، محمد رفعت، 1992 كتاب طب الأمراض الجلدية، ديفيد - جاك روجر، 2013 كتاب الأمراض الجلدية، تأليف د. غسان الزهيري، 1 يناير 1995


شارك المقالة: