عوامل الخطر لالتهاب الأذن الوسطى

اقرأ في هذا المقال


التهاب الأذن الوسطى هو عدوى شائعة تصيب الأذن الوسطى ويمكن أن تصيب كل من الأطفال والبالغين. بينما يمكن لأي شخص أن يصاب بالتهاب الأذن الوسطى فإن بعض عوامل الخطر تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحالة. في هذا الموضوع، سوف نستكشف عوامل الخطر المختلفة المرتبطة بالتهاب الأذن الوسطى.

عوامل الخطر لالتهاب الأذن الوسطى

  • العمر: الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بسبب حجم وشكل قناتي استاكيوس.
  • الموسم: التهاب الأذن الوسطى أكثر شيوعًا خلال الأشهر الباردة عندما تكون التهابات الجهاز التنفسي أكثر انتشارًا.
  • تاريخ العائلة: الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي من التهاب الأذن الوسطى هم أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة.
  • التعرض للتدخين السلبي: يمكن أن يزيد التعرض للتدخين السلبي من خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • حضور الحضانة: الأطفال الذين يحضرون الرعاية النهارية أو يتواجدون بانتظام مع أطفال آخرين هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بسبب زيادة التعرض للجراثيم.
  • الحساسية: الأشخاص الذين يعانون من الحساسية أو لديهم تاريخ من الحساسية هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • التشوهات الهيكلية: الأشخاص الذين يعانون من تشوهات هيكلية في الأنف أو الحلق أو الأذنين معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • استخدام اللهاية: الأطفال الذين يستخدمون اللهاية بعد سن ستة أشهر هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • الرضاعة بالزجاجة: الرضاعة بالزجاجة ، خاصة عندما يكون الطفل مستلقيًا، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • ضعف جهاز المناعة: الأفراد الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، مثل المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز، معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • الحنك المشقوق: الأطفال المصابون بالحنك المشقوق أو التشوهات القحفية الأخرى هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • التعرض للضوضاء الصاخبة: قد يؤدي التعرض للضوضاء الصاخبة ، مثل الاستماع إلى الموسيقى بأصوات عالية إلى زيادة خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • عدوى الجهاز التنفسي العلوي الحديثة: الأشخاص الذين أصيبوا مؤخرًا بعدوى في الجهاز التنفسي العلوي مثل البرد أو الأنفلونزا، معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • التهاب الجيوب الأنفية المزمن: يمكن أن يؤدي التهاب الجيوب الأنفية المزمن أو التهاب الجيوب الأنفية إلى زيادة خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.

المصدر: National Institute on Deafness and Other Communication Disorders (NIDCD) - The NIDCD is a government agency that supports research on hearing, balance, and other communication disorders. Their website provides information about ear diseases and conditions, as well as resources for patients, families, and healthcare professionals. They also fund research studies and clinical trials related to ear health.Centers for Disease Control and Prevention (CDC) - The CDC provides information and resources about ear infections, hearing loss, and other ear-related conditions. Their website has information about prevention, diagnosis, and treatment of ear diseases, as well as data and statistics on the prevalence of these conditions.American Speech-Language-Hearing Association (ASHA) - ASHA is a professional association for speech-language pathologists, audiologists, and speech, language, and hearing scientists. Their website provides information about ear diseases and disorders, as well as resources for patients and families.American Academy of Otolaryngology-Head and Neck Surgery (AAO-HNS) - The AAO-HNS provides resources and information for patients and healthcare professionals about ear diseases and conditions. Their website has information on a range of topics related to ear health, including prevention, diagnosis, and treatment.


شارك المقالة: