هل الإفرازات المهبلية الدموية بعد انقطاع الطمث طبيعية

اقرأ في هذا المقال


7 أعراض مصاحبة للإفرازات المهبلية الدموية

سبعة أعراض قد تصاحب الإفرازات المهبلية الدموية:

  • ألم في منطقة الحوض: قد يصاحب الإفرازات المهبلية الدموية ألمًا في منطقة الحوض أو البطن السفلي.
  • تغيير في الدورة الشهرية: قد تشير الإفرازات المهبلية الدموية إلى تغيير في الدورة الشهرية، مثل تأخرها أو انتظامها غير المعتاد.
  • ألم أو حكة في المنطقة الحساسة: قد تتسبب الإفرازات المهبلية الدموية في الشعور بالألم أو الحكة في المنطقة الحساسة.
  • اضطرابات في الهضم: قد يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات في الهضم مثل الإمساك أو الإسهال نتيجة للإفرازات المهبلية الدموية.
  • تغيير في رائحة الإفرازات: قد تصبح الإفرازات المهبلية الدموية لها رائحة غير عادية مقارنة بالعادة.
  • ارتفاع في درجة الحرارة: قد يصاحب الإفرازات المهبلية الدموية ارتفاعًا في درجة الحرارة.
  • ظهور الأعراض مع ممارسة الجنس: قد تزداد الأعراض أو تتفاقم بعد ممارسة الجنس.

من المهم استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، حيث يمكن أن تكون مؤشرًا على وجود مشكلة صحية تحتاج إلى علاج.

5 أسباب شائعة للإفرازات المهبلية الدموية

أسباب شائعة للإفرازات المهبلية الدموية:

  • الدورة الشهرية: قد تكون الإفرازات المهبلية الدموية ناتجة عن الدورة الشهرية الطبيعية، خاصة في بداية أو نهاية الدورة.
  • العدوى الفطرية: يمكن أن تسبب العدوى الفطرية في الجهاز التناسلي، مثل العدوى بفطريات الخميرة، إفرازات مهبلية دموية.
  • التهابات الجهاز التناسلي: يمكن أن تسبب التهابات في المهبل أو الرحم أو الأنابيب الدموية، إفرازات دموية.
  • الأورام الحميدة: بعض الأورام الحميدة في منطقة الحوض مثل الورم الليفي يمكن أن تسبب نزيفًا غير عادي.
  • الأمراض المنقولة جنسيًا: قد تكون بعض الأمراض المنقولة جنسيًا، مثل الزهري أو الكلاميديا، سببًا للإفرازات المهبلية الدموية.

من المهم استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من إفرازات مهبلية دموية، لتحديد السبب الدقيق والحصول على العلاج المناسب.

ما هو سبب خروج افرازات مع قليل من الدم؟

قد يكون سبب خروج إفرازات مهبلية مع قليل من الدم متعلقًا بعدة أسباب، منها:

  • الدورة الشهرية: في بعض الأحيان، يمكن أن تتسبب نزول إفرازات مهبلية مع قليل من الدم في بداية أو نهاية الدورة الشهرية.
  • التهابات مهبلية: يمكن أن تكون التهابات مهبلية مثل الالتهابات الفطرية أو البكتيرية سببًا لهذه الإفرازات.
  • الجماع القوي: قد يحدث خروج قليل من الدم مع الإفرازات بعد ممارسة الجنس بشكل قوي أو عنيف.
  • الإصابة البسيطة: قد يحدث خروج دم مع الإفرازات نتيجة للإصابة البسيطة في منطقة الحوض.
  • اضطرابات هرمونية: بعض الاضطرابات الهرمونية مثل تكيس المبايض قد تتسبب في خروج إفرازات مهبلية مع قليل من الدم.
  • الأورام الحميدة: بعض الأورام الحميدة في منطقة الحوض مثل الورم الليفي يمكن أن تسبب هذه الأعراض.

من المهم استشارة الطبيب إذا استمرت هذه الأعراض أو تكررت بانتظام، لتقييم الحالة بشكل دقيق وتحديد العلاج المناسب إذا لزم الأمر.

ما سبب نزول إفرازات حمراء بدون دورة؟

نزول إفرازات حمراء بدون وجود دورة شهرية قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، منها:

  • التهابات مهبلية: قد تكون التهابات مهبلية مثل التهابات الفطريات أو البكتيريا سببًا في خروج إفرازات حمراء.
  • تغيرات هرمونية: بعض التغيرات الهرمونية في الجسم قد تسبب في خروج إفرازات مهبلية ذات لون أحمر، مثل التكيس العصبي.
  • الإجهاض: في حالات الإجهاض المبكر قد تحدث نزيفًا قليلًا يظهر على شكل إفرازات حمراء.
  • الجماع القوي: قد يؤدي الجماع القوي إلى تهيج في منطقة الحوض وخروج إفرازات حمراء.
  • الورم الحميد: بعض الأورام الحميدة مثل الورم الليفي قد تسبب في خروج إفرازات حمراء.
  • الإصابة: قد تكون الإصابة في منطقة الحوض سببًا في نزول إفرازات حمراء.

من المهم استشارة الطبيب لتقييم الحالة بشكل دقيق وتحديد السبب الدقيق لظهور هذه الأعراض ووصف العلاج المناسب إذا لزم الأمر.

كيف اعرف ان الافرازات غير طبيعيه؟

يمكن أن تكون الإفرازات المهبلية طبيعية أو غير طبيعية اعتمادًا على عدة عوامل، منها كمية الإفرازات ولونها ورائحتها ووجود أي أعراض مصاحبة. إليك بعض العلامات التي قد تدل على أن الإفرازات غير طبيعية:

  • تغيير في اللون: إذا كانت الإفرازات ذات لون غير عادي مثل الأصفر أو الأخضر أو الرمادي.
  • الكمية الزائدة: إذا كانت الإفرازات أكثر من المعتاد وتستمر لفترة طويلة.
  • الرائحة الكريهة: إذا كانت الإفرازات تنبعث منها رائحة كريهة.
  • الحكة أو الحرقة: إذا كانت الإفرازات تسبب الحكة أو الحرقة في المنطقة المهبلية.
  • التغيير في النسيج: إذا كانت الإفرازات تحتوي على تغير في النسيج مثل القشور أو التكتلات.
  • الألم أو الاحمرار: إذا كانت الإفرازات تسبب الألم أو الاحمرار في المنطقة المهبلية.

إذا لاحظت أي من هذه العلامات، يُنصح بالتوجه إلى الطبيب لتقييم الحالة بشكل دقيق وتحديد السبب الدقيق للإفرازات ووصف العلاج المناسب إن كانت غير طبيعية.

كيف يمكن التشخيص الصحيح للإفرازات المهبلية الدموية؟

للتشخيص الصحيح للإفرازات المهبلية الدموية، يتطلب الأمر استشارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة. من أبرز الخطوات التي يمكن اتخاذها للتشخيص الصحيح:

  • التاريخ الطبي والفحص البدني: يقوم الطبيب بسؤالك عن تاريخك الطبي والأعراض المصاحبة ومن ثم يجري فحصًا بدنيًا لتقييم حالة المهبل والرحم والمبايض.
  • اختبارات المختبر: قد يطلب الطبيب اختبارات مختبرية مثل تحليل عينة من الإفرازات لتحديد وجود العدوى الفطرية أو البكتيرية.
  • فحص بالمنظار: قد يقوم الطبيب بإجراء فحص بالمنظار لتفحص المنطقة الداخلية للمهبل والرحم لتحديد وجود أي تغيرات غير طبيعية.
  • التصوير الطبي: في بعض الحالات، قد يحتاج الطبيب إلى صورة تصويرية مثل الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية لتقييم الهيكل الداخلي للحوض.

بعد تقييم النتائج، يمكن للطبيب تحديد السبب الدقيق للإفرازات المهبلية الدموية ووصف العلاج المناسب إذا لزم الأمر.

هل الإفرازات المهبلية الدموية طبيعية

الإفرازات المهبلية الدموية ليست دائمًا طبيعية وقد تكون علامة على وجود مشكلة صحية. في بعض الحالات، قد تكون الإفرازات المهبلية الدموية ناتجة عن الدورة الشهرية، وهذا يعتبر طبيعياً. ولكن إذا كانت الإفرازات تحدث في غير فترة الدورة الشهرية أو كانت غزيرة أو مصحوبة بأعراض أخرى مثل الألم أو الحكة، فقد تكون هناك مشكلة صحية تحتاج إلى اهتمام طبيب. لذا، إذا كنت تعاني من إفرازات مهبلية دموية، من الأفضل استشارة الطبيب للتأكد من أنها ليست علامة على مشكلة صحية.

هل الإفرازات المهبلية الدموية علامة على مشكلة صحية خطيرة؟

الإفرازات المهبلية الدموية ليست دائمًا علامة على مشكلة صحية خطيرة، وقد تكون ناتجة عن أسباب طبيعية أو غير خطيرة. ومع ذلك، قد تكون هناك أسباب تتطلب الاهتمام الطبي الفوري، مثل:

  • الإجهاض: إذا كنتِ حامل وتعانين من نزيف مهبلي، قد يكون ذلك علامة على إجهاض محتمل وتحتاجين إلى استشارة الطبيب على الفور.
  • العدوى الحادة: بعض العدوى الحادة مثل التهابات الرحم أو التهابات الأنابيب الدموية يمكن أن تسبب نزيفًا مهبليًا وتتطلب العلاج الفوري.
  • الأورام الخبيثة: في بعض الحالات النادرة، قد يكون النزيف المهبلي علامة على وجود ورم خبيث في منطقة الحوض.
  • التهابات الجهاز التناسلي: التهابات مهبلية أو رحمية قد تسبب أيضًا نزيفًا مهبليًا.

إذا كنت تعانين من إفرازات مهبلية دموية، من الأفضل استشارة الطبيب لتقييم الحالة بشكل دقيق وتحديد السبب والعلاج المناسب.


شارك المقالة: