قبل البدء في تناول دواء دروسبيرينون – إيثينيل استراديول يجب أن يتم إبلاغ مقدم الرعاية الصحية ما إذا كان لدى الشخص حساسية من دواء دروسبيرينون أو دواء إيثينيل استراديول أو أي حساسية، حيث من الممكن أن يحتوي دواء دروسبيرينون – إيثينيل استراديول على مكونات تسبب الحساسية.
احتياطات قبل تناول دواء دروسبيرينون – إيثينيل استراديول
يمكن أن يؤدي تناول دواء دروسبيرينون – إيثينيل استراديول إلى زيادة خطر الإصابة بجلطات دموية أو سكتة دماغية أو نوبة قلبية ويكون خطر الإصابة بسكتة دماغية أو جلطة دموية أعلى خلال السنة الأولى من تناول دواء دروسبيرينون – إيثينيل استراديول، وتكون المخاطر عالية أيضاً عند إعادة استخدامه بعد عدم تناوله لمدة اربعة أسابيع أو أكثر، حيث إن المريض أكثر عرضة للخطر إذا كان يعاني من:
- ارتفاع ضغط الدم أو السكري.
- ارتفاع الكوليسترول.
- إذا كان يعاني من زيادة الوزن.
يجب أن لا يتم تناول دواء دروسبيرينون – إيثينيل استراديول إذا كان لدى المريض:
- اضطراب الغدة الكظرية.
- مرض كلوي.
- ارتفاع ضغط الدم غير المعالج أو غير المنضبط.
- أمراض القلب (مرض الشريان التاجي أو تاريخ الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو جلطة دموية).
- زيادة خطر الإصابة بجلطات دموية بسبب مشكلة في القلب أو اضطراب دم وراثي.
- مشاكل في الدورة الدموية (خاصة إذا كانت ناجمة عن مرض السكري).
- تاريخ من السرطان المرتبط بالهرمونات أو سرطان الثدي أو الرحم أو عنق الرحم أو المهبل.
- نزيف مهبلي غير عادي لم يتم فحصه من قبل الطبيب.
- أمراض الكبد أو سرطان الكبد.
- صداع نصفي شديد (مع هالة أو تنميل أو ضعف أو تغيرات في الرؤية)، خاصة إذا كان العمر أكبر من خمسة وثلاثين عاماً.
- تاريخ من اليرقان الناجم عن الحمل أو حبوب منع الحمل.
- إذا كان يتناول أي دواء من أدوية التهاب الكبد سي يحتوي على دواء أومبيتاسفير أو دواء باريتابريفير أو دواء ريتونافير (تكنيفي).