دواء أباكافير - لاميفودين - زيدوفودين

اقرأ في هذا المقال


دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Trizivir)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Trizivir) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين.

 دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين

  • يوجد دواء أباكافير ودواء لاميفودين ودواء زيدوفودين في فئة من الأدوية تسمى مثبطات النسخ العكسي للنيوكليوزيد (NRTIs)، حيث إنهم يعملون عن طريق تقليل كمية فيروس نقص المناعة البشرية في الدم.
  • على الرغم من أن الجمع بين دواء أباكافير ودواء لاميفودين ودواء زيدوفودين لا يعالج فيروس نقص المناعة البشرية إلا أنه من الممكن أن يقلل من فرصة الشخص في الإصابة بمتلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) والأمراض المرتبطة بفيروس نقص المناعة البشرية مثل: العدوى الخطيرة أو السرطان.
  • إن تناول مثل هذه الأدوية إلى جانب ممارسة الجنس الآمن بالإضافة إلى إجراء تغييرات أخرى في نمط الحياة من الممكن أن يقلل من خطر نقل (انتشار) فيروس نقص المناعة البشرية إلى أشخاص آخرين.

استعمالات دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين

  • يتم استخدام مزيج من دواء أباكافير ودواء لاميفودين ودواء زيدوفودين بمفرده أو مع أدوية أخرى لعلاج عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV).

احتياطات قبل تناول دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين

  • يجب أن يتم إبلاغ الطبيب والصيدلي إذا كان المريض يعاني من حساسية تجاه أي من مكونات أقراص دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين.
  • يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كان المريض يدخن أو يشرب الكحول أو إذا كان يعاني من أي مما يلي: ضغط دم مرتفع أو عالي الدهون أو داء السكري أو أمراض القلب أو الكلى.
  • يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كانت المريضة حامل أو تخطط للحمل أو مرضعة، وإذا أصبحت حاملاً أثناء تناول دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين فيجب الاتصال بالطبيب.
  • يجب على المريضة أن لا تقوم بإرضاع طفلها رضاعة طبيعية في حال كانت مصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو إذا كانت تتناول دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين.
  • يجب أن يدرك الشخص أن دهون جسمه قد تزداد أو تنتقل إلى مناطق مختلفة من الجسم مثل أعلى الظهر والرقبة والثديين وحول المعدة، وقد يلاحظ فقدان دهون الجسم من الوجه والساقين والذراعين.
  • يجب أن يعلم الشخص أنه أثناء تناول الأدوية لعلاج عدوى فيروس نقص المناعة البشرية قد يزداد جهازه المناعي قوة ويبدأ في محاربة الالتهابات الأخرى التي كانت موجودة بالفعل في الجسم أو تتسبب في حدوث حالات أخرى، وقد يتسبب ذلك في ظهور أعراض تلك العدوى أو الظروف، فإذا كانت لديه أعراض جديدة أو تزداد سوءاً أثناء علاجه بدواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين فيجب التأكد من إخبار الطبيب.
  • لا ينبغي استخدام دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين لعلاج عدوى فيروس التهاب الكبد B (HBV: التهاب الكبد المستمر)، كما يجب أن يتم إخبار الطبيب ما إذا كان لدى المريض أو يعتقد أنه مصاب بالتهاب الكبد B.

تفاعلات دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين

يمكن أن تتفاعل العديد من الأدوية وتسبب آثاراً خطيرة، لذلك لا ينبغي استخدام بعض الأدوية مع دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين، وقد يغير الطبيب خطة العلاج الخاصة بالمريض إذا كان يستخدم أيضاً:

  • دواء أتوفاكون (الذي يعرف أيضاً باسم دواء مالارون أو دواء ميبرون).
  • دواء دوكسوروبيسين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء دوكسيل).
  • دواء إمتريسيتابين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء إمتريفا أو دواء أتريبلا أو دواء كومبليرا أو دواء ديسكوفي أو دواء أوديفسي أو دواء ستريبيلد أو دواء تروفادا).
  • دواء جانسيكلوفير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء سيتوفين).
  • دواء إنترفيرون ألفا.
  • أدوية للسرطان.
  • دواء ميثادون (الذي يعرف أيضاً باسم دواء دولوفين أو دواء ميثادوز).
  • دواء بروبينيسيد (الذي يعرف أيضاً باسم دواء بروبالان).
  • دواء ريبافيرين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء كوبجوس أو دواء ريبيتول أو دواء ريباسبير).
  • دواء ستافودين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء زيريت).
  • حمض فالبرويك (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ديباكين).

تنويه: من الممكن أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى مع دواء أباكافير – لاميفودين – زيدوفودين، لذا يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة، حيث أنه قد يحتاج الطبيب إلى تغيير جرعات الأدوية الخاصة بالمريض أو مراقبته بعناية بحثاً عن الآثار الجانبية.

المصدر: Chronic Diseases: An Encyclopedia of Causes, Effects, and Treatments, Jean Kaplan TeichroewSande's HIV/AIDS Medicine, Paul A. Volberding, Warner C. Greene, Nelson SewankamboHealth of HIV Infected People, Ronald WatsonFrontiers in Clinical Drug Research: HIV, Atta-ur-Rahman


شارك المقالة: