اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
- ما هي استعمالات دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
- احتياطات قبل تناول دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
- ما هي الآثار الجانبية لدواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Vaseretic 10-25) أو (Vaseretic 5-12.5)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Vaseretic 10-25) أو (Vaseretic 5-12.5) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد.
ما هو دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
- دواء إنالابريل ينتمي إلى فئة من الأدوية تسمى مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE)، وهو يعمل عن طريق تقليل بعض المواد الكيميائية التي تعمل على شد الأوعية الدموية بحيث يتدفق الدم بشكل أكثر سلاسة.
- يوجد دواء هيدروكلوروثيازيد في فئة من الأدوية تسمى مدرات البول (حبوب الماء)، وهو يعمل عن طريق جعل الكلى تتخلص من الماء والملح غير الضروريين من الجسم إلى البول.
- يعد ارتفاع ضغط الدم حالة شائعة وعند عدم علاجه يمكن أن يتسبب في تلف الدماغ والقلب والأوعية الدموية والكلى وأجزاء أخرى من الجسم، وقد يؤدي تلف هذه الأعضاء إلى الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية وفشل القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي وفقدان البصر ومشاكل أخرى.
- بالإضافة إلى تناول الأدوية فإن إجراء تغييرات في نمط الحياة سوف يساعد أيضاً في التحكم في ضغط الدم، وتشمل هذه التغييرات اتباع نظام غذائي منخفض الدهون والملح والحفاظ على وزن صحي وممارسة الرياضة لمدة ثلاثين دقيقة على الأقل معظم الأيام وعدم التدخين وتعاطي الكحول باعتدال.
ما هي استعمالات دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
- يستخدم مزيج دواء إنالابريل ودواء هيدروكلوروثيازيد لعلاج ارتفاع ضغط الدم.
احتياطات قبل تناول دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
- يجب عدم أخذ دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد في غضون ستة وثلاثين ساعة قبل أو بعد تناول الدواء الذي يحتوي على دواء ساكوبيتريل (مثل دواء إنتريستو).
- إذا كان المريض يعاني من مرض السكري فيجب أن لا يستخدم دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد مع أي دواء يحتوي على دواء أليسكيرين (دواء ضغط الدم).
- من الممكن أن يحتاج المريض أيضاً إلى تجنب تناول دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد مع دواء أليسكيرين إذا كان يعاني من مرض في الكلى.
- يجب على المريضة أن لا تستخدم دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد إذا كانت حامل، وإذا أصبحت حامل فيجب التوقف عن تناول دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد وإخبار الطبيب على الفور حيث يمكن أن يتسبب دواء إنالابريل في إصابة أو وفاة الجنين إذا تناولت الدواء خلال الثلث الثاني أو الثالث من الحمل.
- يجب على المريضة أن لا ترضع طفلها رضاعة طبيعية أثناء استخدامها لدواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد.
يجب عدم استخدام دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد إذا كان لدى المريض حساسية من دواء هيدروكلوروثيازيد أو دواء إنالابريل أو إذا:
- كان المريض غير قادر على التبول.
- كان لدى المريض وذمة وعائية في أي وقت مضى.
- تناول مؤخراً دواء للقلب يسمى دواء ساكوبيتريل.
- لدى المريض حساسية من أدوية السلفا.
- لدى المريض حساسية من أي من مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مثل: دواء بينازيبريل أو دواء كابتوبريل أو دواء فوسينوبريل أو دواء ليسينوبريل أو دواء موكسيبريل أو دواء بيريندوبريل أو دواء كينابريل أو دواء راميبريل أو دواء تراندولابريل.
يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كان المريض قد عانى من قبل من:
- الربو أو الحساسية.
- أمراض الكلى (أو إذا كان يستخدم غسيل الكلى).
- تليف الكبد أو أمراض الكبد الأخرى.
- الزرق.
- فشل القلب الاحتقاني.
- النقرس.
- علامات عدم توازن الكهارل مثل: انخفاض مستويات البوتاسيوم أو المغنيسيوم في الدم.
- الذئبة.
- إذا كان يعاني من حساسية تجاه البنسلين.
- إذا كان المريض يتبع نظاماً غذائياً قليل الملح.
ما هي الآثار الجانبية لدواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد
من الممكن أن يسبب دواء إنالابريل – هيدروكلوروثيازيد آثاراً جانبية، لذلك يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كانت أي من هذه الأعراض شديدة أو لا تختفي:
- سعال.
- دوخة.
- صداع الرأس.
- التعب المفرط.
- تشنجات العضلات.
- انخفاض في القدرة الجنسية.
بعض الآثار الجانبية يمكن أن تكون خطيرة، فإذا واجه المريض أياً من هذه الأعراض فيجب على المريض الاتصال بالطبيب على الفور:
- دوار.
- تورم في الوجه أو الحلق أو اللسان أو الشفتين أو العينين أو اليدين أو القدمين أو الكاحلين أو أسفل الساقين.
- بحة في الصوت.
- صعوبة في التنفس أو البلع.
- الحمى والتهاب الحلق والقشعريرة وعلامات العدوى الأخرى.
- اصفرار الجلد أو العينين.
- فم جاف.
- ضعف.
- التبول المتكرر.
- معده مضطربه.
- التقيؤ.
- إغماء.
- ألم صدر.
- ضربات قلب سريعة أو غير منتظمة.
تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.