اقرأ في هذا المقال
- ما هو دواء ديكستروميتورفان – كينيدين؟
- ما هي استعمالات دواء ديكستروميتورفان – كينيدين؟
- كيفية استعمال دواء ديكستروميتورفان – كينيدين
- تفاعلات دواء ديكستروميتورفان – كينيدين
دواء ديكستروميتورفان – كينيدين الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Nuedexta)، وفي بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Nuedexta) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء ديكستروميتورفان – كينيدين.
ما هو دواء ديكستروميتورفان – كينيدين؟
- ينتمي دواء ديكستروميثورفان إلى فئة من الأدوية تسمى عوامل الجهاز العصبي المركزي، حيث أن الطريقة التي يعمل بها في الدماغ لعلاج PBA غير معروفة.
- ينتمي دواء كينيدين إلى فئة من الأدوية تسمى مضادات اضطراب النظم، وعند دمجه مع دواء ديكستروميتورفان يعمل الكينيدين عن طريق زيادة كمية ديكستروميثورفان في الجسم.
ما هي استعمالات دواء ديكستروميتورفان – كينيدين؟
يستعمل مزيج دواء ديكستروميثورفان كينيدين في علاج التأثير البصلي الكاذب (PBA: وهي حالة من النوبات المفاجئة والمتكررة من البكاء أو الضحك التي لا يمكن السيطرة عليها) في الأشخاص الذين يعانون من حالات معينة مثل:
- التصلب الجانبي الضموري (ALS أو مرض Lou Gehrig: وهو الحالة تموت فيه الأعصاب التي تتحكم في حركة العضلات ببطء مما يؤدي إلى تقلص العضلات وضعفها).
- التصلب المتعدد (مرض لا تعمل فيه الأعصاب بشكل صحيح وقد يعاني المرضى من ضعف وتنميل وفقدان تناسق العضلات ومشاكل في الرؤية أو الكلام والتحكم في المثانة).
كيفية استعمال دواء ديكستروميتورفان – كينيدين:
- يأتي مزيج دواء ديكستروميتورفان – كينيدين على شكل كبسولة تؤخذ عن طريق الفم، وعادةً ما يتم تناوله مع الطعام أو بدونه مرة واحدة يومياً لمدة سبعة أيام، وبعد سبعة أيام يؤخذ كل اثنى عشر ساعة.
- يجب على المريض أن لا يأخذ أكثر من جرعتين في فترة اربعة وعشرين ساعة، لذلك يجب التأكد من ترك حوالي ساعة بين كل جرعة، لذلك يجب أخذ دواء ديكستروميتورفان – كينيدين في نفس الوقت تقريباً من كل يوم.
- يجب اتباع الإرشادات الموجودة على ملصق الوصفة الخاص بالمريض بعناية وطلب من الطبيب أو الصيدلي شرح أي جزء لا يفهمه المريض.
- يجب أخذ مزيجاً من دواء ديكستروميتورفان – كينيدين تماماً حسب التوجيهات، وعدم أخذه أكثر أو أقل مما وصفه الطبيب.
تفاعلات دواء ديكستروميتورفان – كينيدين:
من الممكن أن تتفاعل بعض الأدوية مع ددواء ديكستروميتورفان – كينيدين، لذلك يجب إخبار مقدم الرعاية الصحية الخاص بالمريض ما إذا كان المريض يتناول أي أدوية أخرى وخاصة أي مما يلي:
- مضادات الاكتئاب بما في ذلك: دواء كلوميبرامين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء أنافرانيل) أو دواء ديسيبرامين (الذي يعرف أيضاً باسم دوكسيبين أو دواء سينيكوان) أو دواء فلوكستين (الذي يعرف أيضاً باسم بروزاك أو دواء سارافيم) أو دواء نيفازودون أو دواء باروكستين (الذي يعرف أيضاً باسم باكسيل أو دواء بيكسيفا).
- دواء أبريبيتانت (الذي يعرف أيضاً باسم إميند).
- دواء كلاريثروميسين (الذي يعرف أيضاً باسم بياكسين أو دواء بريفباك).
- أدوية السعال والبرد التي تحتوي على دواء ديكستروميثورفان.
- دواء سيسابريد.
- دواء ديجوكسين (الذي يعرف أيضاً باسم لانوكسين أو دواء ديجيتك).
- دواء إريثروميسين.
- دواء فلوكونازول (الذي يعرف أيضاً باسم ديفلوكان).
- دواء إيتراكونازول (الذي يعرف أيضاً باسم سبورانوكس).
- دواء كيتوكونازول (الذي يعرف أيضاً باسم نيزورال).
- أدوية معينة لفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) مثل: دواء أتازانافير (الذي يعرف أيضاً باسم رياتاز) أو دواء أمبرينافير (الذي يعرف أيضاً باسم أجينيريز) أو دواء فوسامبرينافير (الذي يعرف أيضاً باسم ليكسيفا) أو دواء إندينافير (الذي يعرف أيضاً باسم كريكسيفان) أو دواء نلفينافير (الذي يعرف أيضاً باسم فيراسبت) أو دواء ريتونافير (الذي يعرف أيضاً باسم نورفير) أو دواء ساكوينافير (الذي يعرف أيضاً باسم إنفيراز)..
- أدوية لضربات القلب غير المنتظمة مثل: دواء أميودارون (الذي يعرف أيضاً باسم كوردارون) أو دواء ديلتيازيم (الذي يعرف أيضاً باسم كارديزيم أو دواء كارتيا أو دواء تيازاك) أو دواء ديسوبيراميد (الذي يعرف أيضاً باسم نوربيس) أو دواء دوفيتيليد (الذي يعرف أيضاً باسم تيكوسين) أو دواء بروكيناميد أو دواء سوتالول (الذي يعرف أيضاً باسم بيتاباس).
- أدوية للألم مثل: دواء كوديين والهيدروكودون أو دواء الميثادون.
- دواء موكسيفلوكساسين (الذي يعرف أيضاً باسم أفيلوكس).
- دواء سبارفلوكساسين (الذي يعرف أيضاً باسم زاغام).
- دواء تليثروميسين (الذي يعرف أيضاً باسم كيتك).
تنويه: من الممكن أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى مع دواء الزوليدرونيك، لذا يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة، حيث أنه قد يحتاج الطبيب إلى تغيير جرعات الأدوية الخاصة بالمريض أو مراقبته بعناية بحثاً عن الآثار الجانبية.
