دواء كلونازيبام Clonazepam

دواء كلونازيبام الذي يعرف تحت الاسم التجاري (KlonoPIN) أو (KlonoPIN Wafer)، وفي بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (KlonoPIN) أو (KlonoPIN Wafer) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء كلونازيبام.

ما هو دواء كلونازيبام – Clonazepam؟

• دواء كلونازيبام: هو البنزوديازيبين ويعتقد أن البنزوديازيبينات تعمل من خلال تعزيز نشاط بعض الناقلات العصبية في الدماغ.

ما هي استعمالات دواء كلونازيبام – Clonazepam؟

• يستعمل دواء كلونازيبام لمعالجة بعض اضطرابات النوبات (بما في ذلك النوبات المصحوبة بغيبة أو متلازمة لينوكس غاستو) عند البالغين والأطفال.

• يستعمل دواء كلونازيبام أيضاً لمعالجة اضطراب الهلع (بما في ذلك رهاب الخلاء) عند البالغين.

احتياطات قبل تناول دواء كلونازيبام – Clonazepam:

• بعض الناس لديهم أفكار حول الانتحار عند تناول أدوية الصرع، لذلك يجب أن يتحقق الطبيب من التقدم في الزيارات المنتظمة، كما يجب أن تكون عائلته أو غيرهم من مقدمي الرعاية في حالة تأهب للتغيرات في حالته المزاجية أو الأعراض.

• إذا كان المري يستخدم دواء كلونازيبام أثناء الحمل فقد يصبح الطفل معتمداً على الدواء ويمكن أن يسبب هذا أعراض انسحاب تهدد حياة الطفل بعد ولادته، وقد يحتاج الأطفال الذين يولدون يعتمدون على الأدوية المكوِّنة للعادة إلى علاج طبي لعدة أسابيع.

• يجب عدم البدء أو التوقف عن تناول أدوية الصرع أثناء الحمل بدون نصيحة الطبيب، حيث قد تؤدي النوبة أثناء الحمل إلى الإضرار بالأم والطفل، لذلك يجب أن يتم إبلاغ الطبيب فوراً إذا أصبحت المريضة حامل.

• من الممكن أن لا يكون من الآمن الإرضاع أثناء استخدام دواء كلونازيبام، لذلك يجب استشارة الطبيب عن أي مخاطر.

• لا يعطى دواء كلونازيبام لطفل بدون استشارة طبية، ولم يتم اعتماد دواء كلونازيبام لمعالجة اضطراب الهلع لدى أي شخص يقل عمره عن ثمانية عشر عاماً.

يجب على المريض أن لا يتناول دواء كلونازيبام إذا كان لديه:

• مياه بيضاء ضيقة الزاوية.

• أمراض الكبد الحادة.

• تاريخ من الحساسية تجاه أي من البنزوديازيبين مثل دواء ألبرازولام أو دواء ديازيبام أو دواء لورازيبام أو دواء أتيفان أو دواء ريستوريل أو دواء ترانكسين أو دواء فاليوم أو دواء فيرسيد أو دواء زاناكس وغيرها.

حتى يتم التأكد من أن دواء كلونازيبام آمن للمريض يجب أن يتم إبلاغ الطبيب ما إذا كان لدى المريض من قبل:

• أمراض الكلى أو الكبد.

• مشاكل في التنفس.

• الاكتئاب أو مشاكل المزاج أو الأفكار أو السلوك الانتحاري.

• البورفيريا (اضطراب إنزيم وراثي يسبب أعراضًا تؤثر على الجلد أو الجهاز العصبي).

ما هي الآثار الجانبية لدواء كلونازيبام – Clonazepam؟

• من الممكن أن تستمر التأثيرات المهدئة لدواء كلونازيبام لفترة أطول عند كبار السن.

• السقوط العرضي شائع عند المرضى المسنين الذين يتناولون البنزوديازيبينات، لذلك يجب توخي الحذر لتجنب السقوط أو الإصابة العرضية أثناء تناول دواء كلونازيبام.

• يمكن أن يبطئ دواء كلونازيبام أو يتوقف الشخص عن التنفس خاصة إذا كان قد استخدم مؤخراً دواءاً أفيونياً أو كحولاً أو عقاقير أخرى يمكن أن تبطئ التنفس، لذلك يجب على الشخص الذي يعتني بالمريض التماس العناية الطبية الطارئة إذا كان تنفس المريض ضعيفاً أو سطحياً أو إذا كان من الصعب عليه الاستيقاظ أو إذا توقف عن التنفس.

يجب أن يحصل المريض على مساعدة طبية طارئة إذا كان لديه علامات رد فعل تحسسي لدواء كلونازيبام مثل:

• صعوبة في التنفس.

• تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق.

• قشعريرة.

يجب أن يتم إبلاغ أحد مقدمي الرعاية الصحية عن أي أعراض جديدة أو متفاقمة مثل:

• تغيرات المزاج أو السلوك.

• القلق.

• نوبات الهلع.

• مشاكل النوم.

• الشعور بالاندفاع أو الانفعال أو الهياج أو العدائية أو القلق أو مفرط النشاط (عقلياً أو عدوانياً).

• لدى المريض أفكار حول الانتحار أو إيذاء نفسه.

يجب أن يتم الاتصال بأي من مقدمي الرعاية الصحية على الفور إذا كان لدى المريض:

• نوبات جديدة أو متفاقمة.

• النعاس الشديد.

• تنفس ضعيف أو ضحل.

• تغيرات في المزاج أو السلوك.

• كوابيس وهلوسة.

• أفكار انتحارية أو إيذاء النفس.

• حركات العين غير العادية أو اللاإرادية.

من الممكن أن تشمل الآثار الجانبية الشائعة لدواء لكلونازيبام:

• النعاس والدوخة.

• الشعور بالتعب أو الاكتئاب.

• مشاكل في الذاكرة.

• مشاكل في المشي أو التنسيق.

تنويه: في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى يجب أن يتم إعلام أحد مقدمي الرعاية الصحية أو الصيدلي بشكل فوري، حيث أن هذه الآثار الجانبية هي ليست جميع الآثار التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.