دواء ليديباسفير - سوفوسبوفير

اقرأ في هذا المقال


دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Harvoni)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Harvoni) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير.

ما هو دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير

  • دواء سوفوسبوفير ينتمي إلى فئة من الأدوية المضادة للفيروسات تسمى مثبطات نيوكليوتيد بوليميريز، وهو يعمل عن طريق تقليل كمية فيروس التهاب الكبد الوبائي سي (HCV) في الجسم.
  • دواء ليديباسفير ينتمي إلى فئة من الأدوية المضادة للفيروسات تسمى مثبطات (HCV NS5A)، وهو يعمل عن طريق وقف انتشار الفيروس المسبب لالتهاب الكبد الوبائي سي داخل الجسم.

ما هي استعمالات دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير

  • يتم استخدام مزيج دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير بمفرده أو بالاشتراك مع دواء ريبافيرين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء كوبيجوس أو دواء ريبيتول أو دواء ريباسفير وغيرها) لعلاج أنواع معينة من التهاب الكبد سي المزمن (عدوى فيروسية مستمرة تضر بالكبد) عند البالغين والأطفال بعمر ثلاثة سنوات و اكبر سناً.

كيفية استعمال دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير

  • يأتي مزيج دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير على شكل شريط لوحي و بيليه ليتم أخذه عن طريق الفم، وعادةً ما يتم تناوله مع الطعام أو بدونه مرة واحدة يومياً.
  • يمكن ابتلاع دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير (بدون مضغ) أو يمكن تناولها مع الطعام، ولتحضير جرعة من دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير مع الطعام يجب القيام برش علبة الكريات بالكامل على ملعقة أو أكثر من الطعام الطري غير الحمضي أو البارد أو بدرجة حرارة الغرفة مثل البودنج أو شراب الشوكولاتة أو البطاطس المهروسة أو الآيس كريم.
  • يجب الاستمرار في تناول دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير حتى لو كان يشعر المريض بأنه جيداً.
  • تعتمد مدة العلاج (من ثمانية إلى اربعة وعشرين أسبوعاً) على حالة المريض ومدى استجابته للدواء وما إذا كان يعاني من آثار جانبية شديدة.

ما هي الآثار الجانبية لدواء ليديباسفير – سوفوسبوفير

من الممكن أن يسبب دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير آثاراً جانبية، لذلك يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كانت أي من هذه الأعراض شديدة أو لا تختفي:

  • تعب.
  • صداع الرأس.
  • صعوبة في النوم أو الاستمرار في النوم.
  • غثيان.
  • إسهال.
  • ألم عضلي.
  • التهيج.

بعض الآثار الجانبية يمكن أن تكون خطيرة، فإذا واجه المريض أياً من هذه الأعراض فيجب الاتصال بالطبيب على الفور أو الحصول على علاج طارئ:

  • يصبح الشخص متسرع.
  • بثور.
  • تورم في الوجه أو الذراعين أو الساقين.
  • ضيق في التنفس.
  • بحة في الصوت.
  • صعوبة في البلع أو التنفس.

تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.

تفاعلات دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير

يمكن أن تتفاعل العديد من الأدوية وتسبب آثاراً خطيرة، لذلك لا ينبغي استخدام بعض الأدوية مع دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير، وقد يغير الطبيب خطة العلاج الخاصة بالمريض إذا كان يستخدم أيضاً:

  • أدوية معينة للسرطان.
  • أدوية لمرض السكري.
  • أدوية معينة للنوبات المرضية مثل: دواء كاربامازيبين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء كارباترول أو دواء إبيتول أو دواء إيكيترو أو دواء تيجريتول) أو دواء أوكسي كاربازيبين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء أوكستيلار إكس آر أو دواء تريلبتال) أو دواء فينوباربيتال أو دواء فينيتوين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ديلانتين أو دواء فينيتيك).
  • أدوية للحموضة المعوية والقرحة.
  • الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية التي يتم تناولها معاً مثل: دواء إيفافيرينز (الذي يعرف أيضاً باسم دواء سوستيفا) – إمتريسيتابين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء إمتريفا) – تينوفوفير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء فيريد) أو دواء تينوفوفير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء فيريد) – أتازانافير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء رياتاز) – ريتونافير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء نورفير.
  • بعض الأدوية التي تثبط جهاز المناعة.
  • دواء ريفابوتين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء ميكوبوتين).
  • دواء ريفابنتين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء بريفتين).
  • دواء رسيوفاستاتين (الذي يعرف أيضاً باسم دواء كريستور).
  • دواء سيميبريفير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء أوليسيو).
  • دواء سوفوسبوفير (الذي يعرف أيضاً باسم دواء سوفالدي).

تنويه: من الممكن أن يحدث تفاعل من العديد من الأدوية الأخرى مع دواء ليديباسفير – سوفوسبوفير، لذا يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حتى تلك التي لا تظهر في هذه القائمة، حيث أنه قد يحتاج الطبيب إلى تغيير جرعات الأدوية الخاصة بالمريض أو مراقبته بعناية بحثاً عن الآثار الجانبية.


شارك المقالة: