أسئلة شائعة عن منهج والدورف للتعليم

اقرأ في هذا المقال


هناك العديد من الأسئلة الشائعة عن منهج والدورف للتعليم، وقد تم الإجابة بشكل موجز عن بعض هذه الأسئلة.

أسئلة شائعة عن منهج والدورف للتعليم

هل مدرسة والدورف هي نفسها مدرسة شتاينر

ليس هناك فرق بينهما، فقد تم تسمية مدرسة شتاينر الأولى بمدرسة والدورف المستقلة، ويفسر هذا الاستخدام القابل للتبادل لمصطلح مدرسة والدورف ومدرسة شتاينر.

كم عدد مدارس والدورف أو شتاينر الموجودة في العالم

تشير التقديرات إلى أن هناك الآن أكثر من 800 مدرسة شتاينر و1000 روضة أطفال شتاينر في 50 دولة في 6 قارات.

لماذا توصي مدارس والدورف بالحد من التلفزيون ومقاطع الفيديو والراديو للأطفال الصغار

الهدف الأساسي من تعليم والدورف هو تحفيز التطور الصحي لمخيلة الطفل، ويشعر معلمو والدورف بالقلق من أن الوسائط الإلكترونية تعيق نمو خيال الطفل، وإنهم قلقون بشأن الآثار المادية للوسيلة على الطفل النامي بالإضافة إلى محتوى الكثير من البرامج.

ماذا عن أجهزة الكمبيوتر والتعليم والدورف

يشعر مدرسو والدورف بالعمر المناسب لاستخدام الكمبيوتر في الفصل الدراسي ومن قبل الطلاب في المدرسة الثانوية، ويشعر أنه من الأهمية بمكان أن تتاح للطلاب فرصة التفاعل مع بعضهم البعض ومع المعلمين في استكشاف عالم الأفكار والمشاركة في العملية الإبداعية وتطوير معارفهم ومهاراتهم وقدراتهم وصفاتهم الداخلية.

ويتمتع طلاب والدورف بحب التعلم وفضول مستمر واهتمام بالحياة، كطلاب أكبر سنًا، يتقنون تكنولوجيا الكمبيوتر بسرعة، ويتمتع الخريجون بمهن ناجحة في صناعة الكمبيوتر.

ماذا يفعل خريجو مدرسة والدورف بعد التخرج

يتم قبول طلاب والدورف الذين تخرجوا من مجموعة واسعة من الكليات والجامعات بما في ذلك ستانفورد وجامعة كاليفورنيا في بيركلي وهارفارد وييل وبراون وجميع أفضل الجامعات.

ويعكس خريجو والدورف مجموعة متنوعة من المهن بما في ذلك الطب والقانون والعلوم والهندسة وتكنولوجيا الكمبيوتر والفنون والعلوم الاجتماعية والحكومة والتعليم على جميع المستويات.

المصدر: منهج والدورف التربوي، جاك بيتراش، مكتبة دار الكلمة، 2016النظرية التربوية عند رودولف شتاينر، هند محمود عبد الستار الجندي، دار كتاب اليوم، 2010رودولف شتاينر في مدرسة والدورف، محاضرات وعناوين للأطفال والآباء والمعلمين، مؤسسات تعليم والدورف، 1919المدرسة كمسيرة من ثماني سنوات لمعلم والدروف مع صفه، تورين. م. فينسر، الأهلية للنشر والطبع، 2019


شارك المقالة: