أسباب دودة المعدة عند الكلاب

اقرأ في هذا المقال


قد يؤدي تقييد وصول الكلب إلى المناطق التي يمكن العثور فيها على مضيفات وسيطة أو مضيفات صغيرة لنقل القوارض إلى منع ديدان المعدة، كما سيؤدي التعرض في الهواء الطلق إلى زيادة احتمالات الإصابة بديدان المعدة.

أسباب دودة المعدة عند الكلاب

تساهم العديد من العوامل في انتشار دودة المعدة، تشمل ما يلي:

  • يجب أن يبتلع الكلب المضيف (يرقة، خنفساء، طائر، فأر).
  • بمجرد أن تنضج في المعدة وتلتصق بجدار الغشاء المخاطي تتغذى الدودة عن طريق امتصاص الدم وتناول أنسجة المعدة.
  • سوف تسبب الدودة نزيفًا أثناء تحركها جنبًا إلى جنب مع التآكل أثناء تغذيتها.
  • يمكن أن ينتج عن سماكة جدار المعدة أن الخلايا تحاول إصلاح الغشاء المخاطي.
  • تعد فيزالوبترا (Physaloptera) أكثر شيوعًا في الغرب الأوسط للولايات المتحدة ولكنها توجد في كل مكان في أمريكا الشمالية.
  • الكلب الذي يحب أكل الحشرات أو يصطاد القوارض أو الطيور يكون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
  • سيؤدي الوصول إلى الموطن الخارجي للراكون والثعلب والغرير إلى زيادة المخاطر.
  • يعد الفحص الدقيق والشامل ضروريًا للكشف عن الديدان نظرًا لعدم وجود الكثير بشكل عام، ويمكن إخفاءها عن طريق محتويات المخاط والمعدة، وأيضًا الديدان التي تكون بطول (2.5 إلى 5) سم تكون صغيرة جدًا.
  • لا يجب بالضرورة إزالة الديدان من جسم الكلب، ولكن يمكن علاج ديدان المعدة في المنزل باستخدام الأدوية الموصوفة، كما يمكن وصف مبيد مصمم لقتل الديدان البالغة، بالإضافة إلى أدوية أخرى لتقليل أعراض المعدة.
  • يجب اتباع العلاج بمبيد للديدان وأي أدوية أخرى موصوفة وفقًا لتعليمات الطبيب البيطري، كما سيقوم الطبيب بتحديد موعد زيارة متابعة مع الكلب حتى يمكن تقييم فعالية العلاج، ويجب التخلص من أي علامات سريرية أو تساقط البويضات في البراز في غضون أسبوعين من العلاج، وإذا لم ينجح العلاج الأولي فقد تكون إعادة العلاج ضرورية.

شارك المقالة: