اختبار Voges–Proskauer

اقرأ في هذا المقال



ما هو اختبار Voges–Proskauer؟

سُمي الاختبار بهذا الاسم نسبة إلى اثنين من علماء الأحياء المجهرية، لاحظوا إنتاج اللون الأحمر لأول مرة بعد إضافة هيدروكسيد البوتاسيوم إلى الوسط الزراعي، والذي كان نتيجة لإنتاج أسيتيل ميثيل كاربينول من البكتيريا.

ما الهدف من إجراء اختبار Voges–Proskauer؟

  1. يتم إجراء هذا الاختبار للتمييز والتفريق بين نوعين رئيسيين من البكتيريا المعوية اللاهوائية على أساس إنتاج منتجات محايدة.
  2. لتحديد قدرة البكتيريا على إنتاج أسيتيل ميثيل كاربينول من تخمر الجلوكوز.

ما هو مبدأ عمل اختبار Voges–Proskauer؟

يعتمد هذا الاختبار لتحديد ما إذا كان الكائن الحي ينتج أسيتيل ميثيل كاربينول من تخمر الجلوكوز، في حالة وجوده يتم تحويله إلى ثنائي أسيتيل في وجود ∝- نافثول الذي يعمل كمكثف لوني بواسطة Barritt. ويتم إجراء هذا الاختبار عن طريق أخذ عينة من البكتيريا المعزولة وزراعتها على وسط غذائي MR/VP واحتضانه على درجة حرارة 37 لمدة 24 ساعة، ومن ثم أخذ عينة من النمو في الوسط ووضعها في أنبوب اختبار وإضافة 6 قطرات من كاشف alpha-naphthol، وقطرتين من هيدروكسيد البوتاسيوم، وترك الأنبوب لمدة 30 دقيقة ومن ثم ملاحظة النتائج.

كيف يتم تفسير نتائج اختبار Voges–Proskauer؟

  • النتيجة الإيجابية: لون أحمر وردي على السطح.
  • النتيجة السلبية: عدم وجود اللون الوردي والأحمر على السطح، بقاء اللون كما هو نحاسي.

شارك المقالة: