تشخيص الطاعون بواسطة العمل البكتريولوجي

تشخيص الطاعون بواسطة العمل البكتريولوجي

• يشمل ذلك الفحص المجهري، العزل عن طريق الزراعة، التعرف والتأكيد عن طريق اختبارات NAT واختبارات الإمراضية للحيوانات لـ (Y. pestis).

العمل البكتريولوجي

• يجب الحصول على العينات من المواقع ذات الصلة في الوقت المناسب لتعزيز موثوقية النتائج.

• العينة المفضلة للفحص المجهري والعزل من حالة دبلي هي القيح من بوبو يمكن الوصول إليه، والذي يحتوي على العديد من الكائنات الحية.

• يجب أخذ ثقافات الدم كلما أمكن ذلك، خاصة في طاعون إنتان الدم حيث يجب أن يؤخذ غسل القصبات الهوائية من المرضى المشتبه في إصابتهم بالطاعون الرئوي، لا تعتبر مسحات الحلق مثالية لعزل عصيات الطاعون لأنها غالبًا ما تحتوي على العديد من البكتيريا الأخرى التي يمكن أن تخفي وجود كائنات الطاعون.

• يمكن أن توفر تقنيات التلوين مثل بقع غرام أو جيمسا أو رايت أو وايسون دليلًا داعمًا ولكن غير مؤكد على الطاعون، غالبًا ما تكون مسحات الدم المأخوذة من مرضى الطاعون الدبلي سلبية حيث يتم إطلاق البكتيريا بشكل متقطع من العقد الليمفاوية؛ يعطي جمع العينات بشكل دوري كل 10-30 دقيقة نتائج أكثر موثوقية.

• قد تحتوي مسحات البلغم أو الحلق المأخوذة من مرضى الطاعون الرئوي على عدد كبير جدًا من الكائنات الحية الأخرى التي يمكن أن تحجب الطاعون إذا تم استخدام تقنيات التلوين المذكورة أعلاه فقط.

• بالإضافة إلى ذلك، يجب تلطيخ المسحات باستخدام اختبار الأجسام المضادة الفلورية الأكثر تحديدًا (FA)، والذي يستخدم صبغة الفلورسنت ويستهدف مستضد F1 المحفظي المعبر عنه في الغالب عند 37 درجة مئوية.

• يمكن استخدام اختبار الأجسام المضادة الفلورية الإيجابية كدليل افتراضي لعدوى (Y. pestis) ومع ذلك فهي تتطلب أداة متخصصة جنبًا إلى جنب مع الكواشف باهظة الثمن.

• قد تكون العينات التي تم تبريدها لأكثر من 30 ساعة أو تم جمعها من مزارع حضنت في درجات حرارة أقل من 35 درجة مئوية (من البراغيث ، على سبيل المثال) سلبية.