في المجاهر الإلكترونية يتم استخدام جميع الكهرومغناطيسية، مثل عدسات كهرومغناطيسية أو إلكتروستاتيكية للتحكم في مسار الإلكترونات وتركيزها على تكوين صورة.
أبرز تطبيقات الميكروسكوب الإلكتروني
- تعمل شعاع الإلكترون في فراغ عالي، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فإن الهواء سيوقف الإلكترونات، وتسبب الفراغات مشاكل كبيرة للأنسجة البيولوجية، حيث يؤدي تبخير الماء، والغليان من الناحية الفنية إلى تدمير العينات التي يتم تصويرها.
- لحسن الحظ، هناك بروتوكولات لتثبيت العينات أثناء العمل لتطبيقات (EM)، فعلى سبيل المثال، يمكن تجميد العينات بسرعة، وتم تصويرها في حالتها المائية باستخدام (cryo-TEM)، أو يمكن تثبيتها بمواد كيميائية وتجفيفها في مذيبات وملطخة ودمجها في راتينج ومقسمة.
- في المجهر الإلكتروني، تنحرف الإلكترونات عن طريق العينة ويعيد تركيزها بواسطة العدسات الكهرومغناطيسية لإنتاج صورة، ولسوء الحظ، لا تحيد الأنسجة البيولوجية الكثير من الإلكترونات.
- غالبًا ما تكون البقع الكثيفة الإلكترون أو تقنيات (EM) المتقدمة ضرورية لتصور البنية التحتية الحيوية، وكثيرا ما يستخدم الرصاص واليورانيوم لهذا الغرض.
- يجب أن يمر شعاع الإلكترون من خلال العينة في (TEM)؛ وهذا لأنه حسب التصميم، تقوم (TEMs) بتحليل الإلكترونات المرسلة، فبعض العينات صغيرة بما يكفي لتصويرها كاملة، فمن الأمثلة التي تتبادر إلى الذهن الفيروسات.
- لكن معظم الخلايا والأنسجة تحتاج إلى تقسيمها إلى شرائح بسمك (50-200) نانومتر قبل أن تكون قابلة للتطبيق على (TEM).
- العينات البيولوجية غير موصلة للكهرباء، مما يخلق مشاكل عند قصفها بشعاع إلكتروني سالب الشحنة، حيث يمكن أن تكون العينات غير مستقرة ومنجرفة، مما يؤدي إلى تشويش الصورة.
- قد تحدث تشوهات في الإشارة بسبب تراكم الشحنات السالبة على العينة، حيث يخفف تلطيخ المعادن الثقيلة من هذا، وفي (SEM) يتم تطبيق طلاء موصل على العينة لتبديد الشحنة، إذ تسمى هذه العملية طلاء الرش.
- يعتبر (TEM) مناسبًا لتصوير عينات صغيرة جدًا، مثل الجزيئات أو الفيروسات، أو داخل الخلايا والأنسجة.