حجر الروديليت

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن حجر الروديليت:

هو حجر تم العثور عليه من الكوارتز، حيث إن الطبيعة مدهشة كيف جمعت هذين المعدنين معًا، مما يخلق تأثيرًا تآزراي قويًا عندما يتحدان، وهذه طاقة قوية لمساعدة حياتك. حيث تُعرف الأحجار التي تحتوي على شوائب ذهبية باسم الكوارتز الذهبي، ولكن قد تكون شوائب الروتيل أيضًا بنية حمراء أو نحاسية أو فضية أو سوداء، وقد تكون إبرًا أو خيوطًا بالإضافة إلى قطع أكبر حجماً من الروتيل.

الصورة العامة هي أن هذا النوع من الكوارتز موجود بألوان مختلفة، لكل من الكوارتز والروتيل، مع التركيب المعدني للروتيل الذي يشتمل على أكسيد التيتانيوم، وهو حجر قوي يمكن دمجه مع مجموعة من الأحجار بما في ذلك البرازيلي أو السترين أو اللابرادوريت الذهبي الأصفر أو الكالكوبيريت لمساعدتك في إظهار الأموال.

طاقة الشفاء العاطفية لحجر الروديليت:

الرودوليت يقدم علاجًا عاطفيًا، لا سيما في مناطق الشعور بالذنب والعار. حيث يمكن أن ترفع العبء عن مثل هذه الذكريات، أو إذا كانت الذكريات غير واعية فقد تظهر على شكل تفتيح للمزاج العام والسعادة. كما يساعد (Rhodolite) أيضًا في التعافي من الاعتداء الجنسي، ويمكن أن يساعد في القضاء على الأنماط العاطفية المتعلقة بهذه الإساءة. 

الرودوليت هو حجر ممتاز عندما تشعر بالتعاسة أو عدم القيمة أو عدم القدرة على رؤية طريق إلى الأمام، حيث إنه يهدئ ويشفي الجسد العاطفي ويفتح القدرة على تلقي الحب ويوفر تذكيرًا محبًا بجدارة المرء في نظر الإله.

يوفر (Rhodolite Garnet) طاقات علاجية مع دعم جسدي وعاطفي وروحي لشاكرات القاعدة والقلب والتاج. كما يمكن أن تبدأ في صعود طاقة كونداليني ودعمها في جميع أنحاء الشاكرات، حيث تقع قاعدته في قاعدة العمود الفقري وتتحكم في الطاقة للشعور الحركي والحركة.

كما أن هذا الحجر يعد أساس الطاقة الجسدية والروحية للجسم، وعندما تكون القاعدة في حالة توازن، فإن الجسم المادي يكتسب القوة والقدرة على التحمل، ويتم إحياء الطاقة الروحية في شكل الأمن والشعور بالقوة الذاتية. وغالبًا ما يؤدي إلى الاستقلال والقيادة التلقائية، حيث إنه حجر قوي ذو حماية عالية، وهذا سيجعلك آمناً أثناء إطلاقك للسلبية، خاصةً الأشياء العميقة.

المصدر: كتاب علم الأحجار للمؤلف البيرونيكتاب الجماهر في معرقة الجواهر للمؤلف لاطيوس الأمدي موسوعة الأحجار الكريمة لزكريا الهميمي الدليل المرئي للأحجار الكريمة على أختلاف أنواعها للمؤلف محمد عناني


شارك المقالة: