يتم التحكم في الكثير من نشاط نظام التصوير بالرنين المغناطيسي بواسطة مبرمج النبض، وهو المسؤول عن تفسير تسلسل النبضة وتوليد وتقديم أشكال موجية لمكونات المعدات المختلفة، مثل مضخمات التدرج ومضخمات التردد اللاسلكي، كما يستقبل الإشارات ويحولها رقميًا في الأوقات المناسبة.
كيف يتم التحكم بنشاط نظام التصوير بالرنين المغناطيسي
- في بعض الحالات، قد يكون لدى المستخدم وصول مباشر إلى هذا المبرمج، لتوليد التسلسلات الخاصة به.
- في العادة، يمكن للمستخدمين الوصول إلى واجهة تسمح بتعديل فئة محدودة من المتغيرات لتسلسل معين.
- قد يرتبط هذا المعالج أيضًا بمعدات متخصصة لحساب الصور، جنبًا إلى جنب مع الذاكرة لتخزين بيانات مجال الوقت الخام (الإشارات التي يتم قياسها) وكذلك البيانات المعاد بناؤها.
- قد يتم توفير بعض هذه التسهيلات بواسطة واحد أو أكثر من أجهزة الكمبيوتر أو وحدات التحكم المضيفة، والتي قد توفر التحليل والواجهة لمرافق التخزين وإخراج النسخ الورقية ونظام أرشفة الصور والاتصالات.
- ستكون السمة الرئيسية هي العروض التفاعلية، مما يسمح بتخطيط القياسات وبيانات الصور المراد تحليلها أصبحت أنظمة التصوير بالرنين المغناطيسي معقدة بشكل متزايد، مع تنظيم الميزات في مجموعة من الحزم التي يتم تسويقها لتطبيقات سريرية معينة.
- بالإضافة إلى ذلك، هناك مجموعة واسعة من تكوينات المعدات الأساسية، مما يسمح للمستخدمين بمطابقة المعدات مع متطلباتهم السريرية والمساحة والميزانيات.
- في بعض المناطق، ستكون موثوقية إمدادات الطاقة وتوافر المبردات وجودة الدعم الهندسي عوامل مهمة في اختيار النظام.
- يجب أن تؤخذ التكلفة الدائمة لدعم الهندسة والصيانة في الاعتبار في أي عملية قرار.
- على أساس هذه القضايا، سيكون اختيار تكوين المغناطيس هو المحدد الرئيسي. بعد ذلك، ستكون مواصفات التدرج (إذا كان خيارًا) والحزم السريرية هي العوامل الرئيسية التي يجب التحقيق فيها.
- من المفيد تطوير مواصفات سريرية يمكن على أساسها تقييم هذه الاحتياجات.