كيفية قياس تدفق السائل بالأوعية الدموية بتقنية التصوير المغناطيسي

اقرأ في هذا المقال


غالبًا ما يتم قياس التدفق في الأوعية الدموية بواسطة (Phaseecontrast) للتصوير بالرنين المغناطيسي، والذي يسمح بقياس اتجاه وسرعة تدفق الالوان في الصور.

قياس تدفق السائل بالأوعية الدموية بتقنية التصوير المعناطيسي

  • تستخدم هذا الظاهرة حيث تتحرك الدورات على طول طور التدرج المغناطيسي للمجال المغناطيسي (أو تفقده) مقارنة بالدورات الثابتة.
  • تتضمن الطريقة عادةً مقارنة التباين المكاني في الطور بين تسلسل بدون تدرج ترميز تدفق مع واحد يتم فيه ترميز كسب الطور بسبب التدفق بواسطة زوج من التدرجات ثنائية القطب، مما يتيح حساب كسب الطور بسبب التدفق وتقديمه كصورة.
  • غالبًا ما تستخدم هذه التقنية أيضًا في تصوير الأوعية، حيث يمكن أن تكون حساسة لالتقاط الدورات المتدفقة.
  • هناك طريقة أخرى تتمثل في إنشاء شق على طول الوعاء المعني ومراقبة المسافة التي يقطعها الدم المسمى (سواء غير المشبع أو الموسوم) في وقت معين.
  • لتجنب تأثيرات نقل المغنطة، يمكن الحصول على مجموعة من الصور باستخدام شريحة وسم تحكم على الجانب الآخر من العينة.
  • كانت قياسات القلب مجالًا رئيسيًا للتطور في التصوير بالرنين المغناطيسي.
  • في البداية، استخدمت الصور المورفولوجية عمليات الاستحواذ على القلب، يتم قياس ملف تعريف الإشارة على طول عمود من الأنسجة بشكل متكرر أثناء تسلسل التصوير، للسماح بقياس ديناميكيات حركة الأنسجة وتسلسل النبض متزامنة أو معدلة للتعويض عن حركة الأنسجة.
  • يمكن للرنين المغناطيسي أن يصنع صورًا تشريحية ممتازة خلال مراحل الدورة القلبية، مما يسمح بالتخيل المباشر لحركة جدار القلب.
  • يمكن أن يسمح ترميز الحركة المستند بقياس دقيق لحركة الأنسجة، بالإضافة إلى توفير نظرة ثاقبة لتدفق الدم بكميات كبيرة وتشغيل الصمام القلبي.
  • يمكن أن توفر هذه التقنيات، جنبًا إلى جنب مع برامج العرض المتطورة عروض وقياسات مفيدة للغاية لوظيفة القلب.
  • يمكن أيضًا استخدام التصوير في الوقت الفعلي لالتقاط ومتابعة حركة القلب غير المنتظمة.
  • يمكن استخدام عوامل التباين لتقييم نضح عضلة القلب، مما يساعد على تحديد مناطق تلف القلب.

شارك المقالة: