اقرأ في هذا المقال
يتمتع زيت الصبار وزيت ثمر الورد بقدرة ترطيب لا مثيل لها لتجديد شباب البشرة المصابة بحروق الشمس، مما يساعد في ترطيب البشرة الجافة والمتعبة وحروق الشمس.
خلطة زيت الصبار وزيت الورد لعلاج حروق الشمس
كيفية تحضير الخلطة وطريقة استخدامها
- يتم وضع ملعقة كبيرة من زيت الصبار ومن ثم يُضاف إليه ملعقة صغيرة من زيت ثمر الورد تُمزج الزيوت معًا ويوضع المزيج على المناطق المصابة بحروق الشمس من الجلد.
- يتم تدليك البشرة بالخلطة وتركها على البشرة لمدة (15) دقيقة.
- يمكن تكرار استخدام هذه الخلطة عدة مرات يوميًا حتى يبدأ الجلد في التحسن.
فوائد استخدام خلطة زيت الصبار وزيت الورد للبشرة
- يعتبر الجمع بين زيت الصبار وزيت الورد مفيدًا إذا كنت ترغب في علاج حالات مثل: حب الشباب أو التهاب الجلد أو الخطوط الدقيقة أو الندوب المبكرة، وبعبارة أخرى، فإن الاستخدام المنتظم لخلطة زيت ثمر الورد مع زيت الصبار النقي يشجع البشرة على تجديد نفسها.
- يمكن استخدام خلطة زيت الصبار وزيت الورد لاستعادة وترطيب وتهدئة وإصلاح مناطق الجلد المختلطة والدهنية، وتنظيم توازن الماء وتطبيع مظهر الجلد في حالات الدهون الزائدة.
- تُعطي خلطة زيت الصبار وزيت الورد تأثيرًا منشطًا ومقاومًا للشيخوخة ومزيلًا لعلامات الشيخوخة المبكرة حيث ستبدو البشرة أكثر صحة وإشراقًا.
- بالإضافة إلى تأثير الخلطة على الطبقات الخارجية من الجلد حيث تعمل الخلطة أيضًا على تنشيط خلايا الطبقات الداخلية، وهي الخلايا الليفية وخلايا الجلد التي تنتج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك والمسؤولة عن صلابة ومرونة الجلد.
- يعتبر لها تأثير مهم في تنظيم مرونة الجلد و استعادة الترطيب وتحسين لون البشرة ولونها وملمسها في لمح البصر هذا يحفز إنتاج وانسياب الميلانين، مما يسبب ظهور البقع الجلدية وتأثيرات التعرض للشمس أو ببساطة مع تقدم العمر، ويقلل من حجمها وظهورها.
وفي النهاية، تساهم خلطة زيت الصبار وزيت الورد عند استخدامها على الجلد إحساسًا مهدئًا ومبردًا وتساعد على تقليل التهيج، كما أن المزيج من الزيوت يساعد في تعزيز انتاج الكولاجين في الجلد، وبالتالي الحفاظ على الجلد متماسكًا وناعمًا وصحيًا، وتوفر الفوائد المضادة للالتهابات من الخلطة راحة مهدئة للبشرة، علاوةً على ذلك، تحتوي الخلطة على فوائد مضادة للأكسدة، والتي تلعب أيضًا دورًا رئيسيًا في تلطيف حروق الشمس واستعادة صحة الجلد.