ماسك السمن البلدي ودقيق الحمص لتفتيح البشرة 

اقرأ في هذا المقال


هناك عدد من وصفات تفتيح البشرة التي يمكن تحضيرها بسهولة في المنزل ويمكن تحضير ماسك لتفتيح البشرة من السمن البلدي ودقيق الحمص ببساطة، ويمكن أن يستخدم هذا الماسك الكريمي الناعم على جميع أنواع البشرة فهو يعتبر مناسب للأشخاص ذوي البشرة الجافة بشكل طبيعي حيث يساعد على ترطيب البشرة والحفاظ عليها.

ماسك السمن البلدي ودقيق الحمص لتفتيح البشرة

مكونات وطريقة استخدام الماسك

  • (1) ملعقة كبيرة من دقيق الحمص.
  • يتم مزج جميع المكونات معًا لتشكيل عجينة ووضعها بالتساوي على الوجه.
  • ترك الماسك على الوجه حتى يجف بشكل طبيعي ويمكن غسله بالماء الفاتر بعد حوالي (20) دقيقة.
  • يمكن تكرار استخدام الماسك هذا يوميًا لمدة من (3-4) أسابيع ثم ربما مرة واحدة في الأسبوع بعد ذلك.
  • يجب أن يتم وضع القليل من المرطب أو الواقي من الشمس بعد غسل الماسك.

فوائد ماسك السمن البلدي ودقيق الحمص للبشرة

  • يعتبر ماسك السمن البلدي ودقيق الحمص مصدرًا غنيًا لمضادات الأكسدة ومجموعة من الأحماض الدهنية المفيدة التي يمكنك استخدامها لعلاج البشرة الجافة، بالإضافة إلى الترطيب العميق، فإن تطبيق الماسك على البشرة بشكل دوري يمكن أن يساعد بشكل كبير في محاربة العديد من مشاكل البشرة والتعزيز من نمو خلايا جديدة.
  • يعتبر الماسك غني بالأحماض الدهنية المفيدة التي لها دور كبير في ترطيب البشرة والتقليل من ظهور علامات الشيخوخة المبكرة كالتجاعيد والخطوط الدقيقة، يمكن أن يساعد أيضًا على محاربة الهالات السوداء، والحصول على بشرة مشرقة وواضحة ومتوهجة.
  • تعمل الأحماض الدهنية الطبيعية ومضادات الأكسدة الموجودة في الماسك معًا على التقليل من التورم والأكياس تحت العين، إلى جانب تفتيح الجلد من الهالات السوداء المزعجة.
  • يساعد الماسك الرائع للجمال أيضًا في علاج تقشير الجلد والجفاف، فضلاً عن الالتهابات الجلدية البكتيرية يمكن أن تساعد الخصائص الطبيعية المضادة للبكتيريا الموجودة في الماسك أيضًا في منع ظهور البثور والقشور على الجلد.

وفي النهاية، يعتبر ماسك السمن البلدي ودقيق الحمص مصدر ممتاز لمضادات الأكسدة التي تمنع من ظهور آثار الشيخوخة المبكرة وتحارب الضرر عن طريق موازنة الجزيئات المسؤولة عن تقليل الكولاجين والمرونة وإتلاف أنسجة الجلد، ونتيجةً لذلك، تقل الخطوط الدقيقة والتجاعيد وبالتالي استعادة نضارة البشرة الطبيعية.


شارك المقالة: