وصفة زيت الجوجوبا وعصير الليمون للتخلص من القشرة

اقرأ في هذا المقال


يساهم كل من زيت الجوجوبا وعصير الليمون في تحسين صحة فروة الرأس والتقليل من تكوين المزيد من قشرة الرأس بالإضافة إلى ذلك، فإن الخصائص الطبيعية المضادة للفطريات لعصير الليمون وزيت الجوجوبا تدمر القشرة المسببة للفطريات وتساعد في الحفاظ على فروة الرأس خالية من القشرة.

وصفة زيت الجوجوبا وعصير الليمون للعناية بالشعر

كيفية تحضير واستخدام الوصفة

  • أخذ ليمونة واحدة وقطعها إلى نصفين لاستخرج العصير من نصف ليمونة ومن ثم يضاف في وعاء عصير الليمون الطازج إلى (2-3) ملاعق كبيرة من زيت الجوجوبا، وتُمزج معًا وتستخدم لتدليك فروة الرأس جيدًا.
  • يُترك المزيج على فروة الرأس لمدة من (30-40) دقيقة قبل غسله بشامبو خفيف.
  • يمكن تكرار استخدام هذه الوصفة من (2-3) مرات في الأسبوع لعلاج قشرة الرأس بشكل فعال.

فوائد وصفة زيت الجوجوبا وعصير الليمون للشعر

  • تعتبر وصفة زيت الجوجوبا وعصير الليمون من أفضل العلاجات الطبيعية لإزالة القشرة لأنها غنية بحمض الستريك الذي له خصائص تطهير ممتازة، وعند وضعها على فروة الرأس، فإن محتوى حمض الستريك في عصير الليمون يقشر فروة الرأس بعمق ويزيل قشرة الرأس والدهون الزائدة والشوائب الأخرى للتخلص من قشرة الرأس.
  • يعد الحفاظ على توازن الأس الهيدروجيني الطبيعي أمرًا مهمًا لفروة رأس صحية خالية من القشرة وتعمل الطبيعة الحمضية لعصير الليمون الموجود في الوصفة على استعادة توازن درجة الحموضة في فروة الرأس، وبالتالي الحفاظ على فروة رأس صحية.
  • علاوةً على ذلك، تحتوي الوصفة على مضادات الأكسدة وكذلك الفيتامينات المختلفة التي تغذي فروة الرأس وتجعلها أكثر مقاومة لقشرة الرأس والتهابات فروة الرأس الأخرى.
  • يعتبر القمل مشكلة شائعة ويمكن أن يتكاثر بمعدل سريع جدًا، لذلك من المهم معالجة المشكلة بسرعة لمنعها من أن تصبح مشكلة كبيرة لاحقًا، إذ تحتوي وصفة زيت الجوجوبا والليمون على عامل مبيد حشري يقتل القمل وكذلك بيضه، وبالتالي يوقف تكاثره، كما أن الرائحة النفاذة لمكونات الوصفة تطرد القمل وفي النهاية تقضي عليه تمامًا من الشعر وفروة الرأس.

المصدر: أقنعة طبيعية للبشرة، 2007، سير وتراجم وحياة الأعلام من الناسكتاب وصفات لجمالك من الطبيعة، 2008، أسماء بامعيبدكتاب أقنعة طبيعية لجمال وجهك للمؤلف "حسن رمال" ، 2005كتاب جمال حواء للكاتب "يوسف أبو الحجاج الأقصري"// الطبعة الثانية 2010


شارك المقالة: