ما هي آلة الطباعة:
آلة الطباعة هي ماكينة تقوم بالضغط على وجه مطلي بالحبر حتى يلمس خامة يريد الطباعة عليها (وتكون إما ورق أو قماش)، لينتقل هذا الحبر اليها.
وتستعمل ماكينة الطباعة دائماً لطباعة البنود والنص، ويعتبر اختراع وتوزيع وانتشار ماكينة الطباعة واحد من أكثر الأحداث الهامة في (الألفية)، حيث تعتبر ماكينة الطباعة وفترة تحولها وانتقالها من أهم الثورات التي ساعدت الإنسان على فهم ووصف العالم الخارجي والمحيط به بشكلٍ أسرع وأسهل.
أنواع الطابعات:
- الطابعة نافثة الحبر: سنة “1976” للميلاد.
- الطابعة النقية: سنة “1964” للميلاد.
- الطابعة الحرارية: انتشرت في عام”1972″ للميلاد.
- آلة نسخ الرسائل: عام “1890” للميلاد.
- آلة الطباعة الدورة : “1843” للميلاد.
- آلة الطباعة : “1454”.
- طباعة الأوفست : “1875”.
- ماكينة الطابعة الرقمية.
- طابعات متعددة الوظائف.
- طابعات الصور.
- طابعات الليزر.
المكونات الرئيسية للطباعة:
وحدة تغذية الورق، وحدة نقل الورق، وحدة الليزر، وحدة التظهير (المحبر)، وحدة الشحن (كهرباء ساكنة عالية الفولتية)، وحدة التثبيت، وحدة المستشعرات، وحدة التحكم والطاقة.
أول من استعمل ماكينة الطباعة هو الألماني يوهان غوتنبرغ في زمن الإمبراطوري الروماني حوالي عام”1440″، متركزاً على الآت الكبس الموجودة في ذالك الوقت، حيث يعود الفضل إلى غوتنبرغ في اكتشاف واختراع ماكينة الطباعة في سنة 1440.
يوهان غوتنبرغ مكتشف ومخترع ألماني ولد في سنة 1398م ومات في 3 فبراير 1468م، وعمل في عام 1447 بتطوير وتحديث قوالب الحروف التي توضع بجانب بعضها البعض، هذا وقد ساعد هذا الابتكار على تطوّر وتقدم الدول والشعوب.
إلى جانب ذلك فإن للطباعة الرقمية العديد من الفوائد والخصائص المهمة التي توضح مدى تفوقها وتميزها عن غيرها من أنواع وأشكال الطباعة التقليدية، ومنها أهم هذه الأنواع: انخفاض التكلفة، السرعة العالية والفائقة، الجودة العالية والفائقة، خيارات واسعة، تعدد الاشكال والأنواع، إلى جان أنها تعتبر صديقة وصاحبة للبيئة والخيار المثالي في البداية.
ولعل الأهمية المتفوقة والمتميزة لدور الطباعة، في تأريخ تطور وتقدم الفكر وتقدم وتطور المعارف البشرية، هي التي جعلت جزء من الباحثين يسعى مجتهداً لينسب اكتشافها واختراعها إلى البلد الذي ينتسب له، وإناطة هذا الاتقان به.
هذا فقد بين الصائب هو أن الطباعة ناتج حضاري بشري، اشتركت البشرية غرباً وشرقاً في تطويره وتقدمه واكتشاف قسم من جوانبه حتى تناهى إلى صورته الحاضرة.
كيفية تصنيع آلة الطباعة:
يتم توفير المخزون المستدير في قضبان طولها 10-12 قدم من الفولاذ أو النحاس أو معادن أخرى، وفي مجموعة من الأقطار لصنع البراغي والمسامير. كما يتم توزيع قضبان من المخزون المستدير على الآلات، حيث يقوم المصنّعون بوضع علامات عليها وقطعها لأطوال مسامير أو براغي، ثم تعمل الآلات اللولبية على تحويل المخزون المستدير إلى براغي عن طريق قطع الخيوط والنقاط والرؤوس، وغالباً ما تستخدم المواقد لقص أدوات التثبيت الأخرى بالطول والشكل.
ثم بعد ذلك يتم نقل الأجزاء إلى محطات الطلاء أو التشطيب، حيث يتم معالجتها للحماية من التآكل والصدأ، ثم يتم تطبيق طلاء الزنك أو الكروم عن طريق معالجة الأجزاء المعدنية في حمامات المحاليل غير المعدنية التي توصل الكهرباء، حيث تخضع الأجزاء لشحنات كهربائية طفيفة، كما تتسبب في انجذاب ذرات من قطع صغيرة من الزنك أو الكروم إليها عند إعطاء الحمامات شحنة معاكسة، حيث تحمي الطلاءات المترابطة كهربائياً المكونة من طبقات رقيقة من ذرات الزنك أو الكروم جميع أسطح الأجزاء المعدنية.
وعندما يكون غلاف الآلة الكاتبة مصنوع من الفولاذ، فإنه يتم توصيله بالإطار الرئيسي، ويتم تثبيت الجانب السفلي القوي من الغلاف على الإطار الرئيسي في وقت سابق؛ نظراً لأنه يعمل أيضاً كدعم للتجميع الفرعي للميزان، وهناك قطعتان من الصلب تشكلان جوانب سفلية من الغلاف حول العربة متصلة بإطار النقل، كما يتم تثبيت الجانبين العلويين أيضاً على إطار النقل، حيث تتطابق هذه مع الجوانب السفلية لتوفير فتحات مستديرة للأطراف الداخلية لمقابض الأسطوانة بحيث يمكن استخدامها لقلب اللوح.