تعد ولاية مينيسوتا واحدة من الولايات الواقعة في وسط غرب الولايات المتحدة، حيث تم الاعترف مينيسوتا كولاية في الحادي عشر من مايو عام 1858 لتكون الولاية الثانية والثلاثين.
متحف مينيسوتا للأطفال
يضم متحف مينيسوتا للأطفال 10 معروضات دائمة بما في ذلك متسلق من أربعة طوابق مع شريحة لولبية ومتاهة ليزر وغسيل السيارات وقاذفات الكرة ومساحة صانع ومدينة تخيلية ومعرض للأطفال الصغار ومرحلة ما قبل المدرسة، وهناك أيضًا معرض متنقل للمعارض يضم معرضًا جديدًا كل بضعة أشهر.
إن هذا المتحف مليء بمساحات اللعب التي يديرها الأطفال، حيث تستمتع العائلات معًا ويأخذ الأطفال زمام المبادرة، حيث إنه يتكون من ثلاثة طوابق من المعارض والبرامج التفاعلية الممتعة، إلى جانب ذلك فقد يوفر المتحف تجارب مفتوحة وموجهة ذاتيًا تمنح الأطفال المساحة والحرية لاستكشاف اهتماماتهم وحل المشكلات وبناء المهارات الحياتية مثل الثقة والنقد والإبداع التفكير والتواصل.
إلى جانب ذلك فقد تتضمن العضوية في متحف الأطفال في جنوب مينيسوتا وصولاً غير محدود إلى معارض المتحف خلال ساعات العمل العادية وخصومات خاصة في متجر هدايا المتحف، وهناك دعوات إلى أحداث حصرية للأعضاء فقط مقابل 9 دولارات شهريًا فقط، كما يقدم المتحف باقات عضوية متنوعة تناسب احتياجات الأفراد والعائلات والمجموعات.
أهمية متحف مينيسوتا للأطفال
يعد هذا المتحف المتحف الأكبر والأفضل والأكثر جرأة، وهذا هو أول تجديد رئيسي منذ افتتاح المتحف وسط مدينة سانت بول في عام 1995 للميلاد، كما يتمتع المتحف بمجموعة متنوعة من وسائل الراحة الجديدة.
متحف بيت بونيل
يعد هذا المتحف مثال بارز على العمارة القوطية الريفية، حيث تم بناء المنزل من خشب الصنوبر الأبيض الشمالي، والذي يشمل الفترة التاريخية التي أفسحت خلالها زوارق الأمريكيين الأصليين الطريق للقوارب البخارية وأصبحت مسارات اللعبة طرقًا للأمريكيين الأوروبيين، كما تم إدراج المنزل في السجل الوطني وتم الحصول عليه من قبل جمعية مقاطعة وينونا التاريخية في عام 1954. هذا وقدتم بناء هذا المتحف من قبل ويلارد بونيل وعائلته في أوائل خمسينيات القرن التاسع عشر.
مركز أمادور للتراث
تأسس مركز أمادور للتراث في عام 1978 بعد أن باعت مقاطعة مدرسة نورث برانش الأرض والمباني للبلدة مقابل دولار واحد، حيث شكلت مجموعة من المواطنين الجمعية التي جمعت التذكارات المحلية وشكلت المتحف في منزل المدرسة السابق المبني من الطوب المكون من غرفتين.
متحف أولين
تم وضع حجر الأساس لهذا المتحف في ربيع عام 2006 في الشارع الرئيسي في أولين، حيث قام عمال البناء المتطوعون والسباكين والكهربائيون ببناء منشأة تخدم المنطقة لعدة أجيال قادمة.
كما تم تنظيف القطع الأثرية من المتحف الأصلي وفهرستها وعرضها في المتحف الجديد، حيث يتم التبرع بالعديد من العناصر الجديدة وتم إنشاء عروض فريدة، هذا وقد افتتح متحف أولين الجديد أبوابه في الرابع من شهر أغسطس لعام 2007 للميلاد.