المتحف الوطني لعلوم الصحة والطب في ماريلاند

اقرأ في هذا المقال


تم إنشاء المتحف الوطني للصحة والطب خلال الحرب الأهلية كمتحف طبي للجيش، وهو مركز لجمع العينات والتحف للبحث المتعلق بالصدمات والأمراض.

حقائق عن المتحف الوطني لعلوم الصحة والطب

  • المتحف الوطني للصحة والطب (NMHM) هو متحف في سيلفر سبرينج بولاية ماريلاند بالقرب من واشنطن العاصمة، حيث تأسس المتحف من قبل الجراح العام بالجيش الأمريكي ويليام أ. هاموند كمتحف طبي للجيش (AMM) في عام 1862.
  • تم إنشاء المتحف خلال الحرب الأهلية الأمريكية، وذلك كمركز تجميع عينات للبحث في الطب العسكري والجراحة.
  • تمتد مهمة المتحف للحفاظ على تأثير الطب العسكري واستكشافه لأكثر من 150 عامًا وتشمل كل الولايات المتحدة الكبرى، ومع ذلك لا يوجد الطب العسكري في فراغ.
  • وتتمثل رؤية المتحف في الحفاظ على التاريخ والبحث والتقدم في الطب العسكري والمدني وإلهامه وإعلامه من خلال مجموعات عالمية المستوى والتكنولوجيا الرقمية والمشاركة العامة.
  • بحلول الحرب العالمية الثانية أصبح البحث في المتحف يركز بشكل متزايد على علم الأمراض، حيث إنه أصبح قسمًا من معهد علم الأمراض الجديد بالجيش (AIP)، والذي أصبح معهد علم أمراض القوات المسلحة (AFIP)؟.
  • تم نقل مكتبة المتحف وجزء من أرشيفها إلى المكتبة الوطنية للطب عندما تم إنشاء تلك المؤسسة.
  • بسبب إغلاق مركز والتر ريد الطبي العسكري، انتقل المتحف الوطني للصحة والطب للمرة العاشرة إلى Garrison-Forest) Glen) التابع للجيش الأمريكي في سيلفر سبرينج في مقاطعة مونتغومري في ماريلاند.
  • يتضمن المتحف خمس مجموعات تتكون من حوالي 25 مليون قطعة أثرية، بما في ذلك 5000 عينة هيكلية و 8000 عضو محفوظ و 12000 عنصر من المعدات الطبية وأرشيف للوثائق الطبية التاريخية والمجموعات المتعلقة بالتشريح العصبي والتشريح للتطور. أشهر القطع الأثرية في المتحف تتعلق بالرئيس أبراهام لينكولن واغتياله في 14 أبريل 1865 على يد جون ويلكس بوث.
  • كما يحتوي المتحف على نسخة للنحات أفاريل فيربانكس من قناع الحياة وأيدي لنكولن التي صنعها ليونارد فولك؟.

المصدر: كتاب تحف مختارة من المتاحف الأثرية للمؤلف للمؤلف أحمد عبد الرزاق وهبة يوسفعبد الفتاح مصطفى غنيمة-كتاب المتاحف والمعارض والقصور كتاب "الموجز فى علم الأثار" للمؤلف الدكتور علي حسنكتاب"علم الآثار بين النظرية والتطبيق" للمؤلف عاصم محمد رز


شارك المقالة: