المعلومات الجغرافية والطبوغرافية لمدينة غازيبور‏ في بنغلاديش

اقرأ في هذا المقال


مدينة غازيبور‏ هي واحدة من المدن التي تقع في دولة بنغلاديش في قارة آسيا، وهي مدينة في وسط بنجلاديش، وهي مدينة صناعية رئيسية في الدولة حيث تقع على مسافة 25 كم (16 ميل) إلى الجهة الشمالية من مدينة دكا.

جغرافية مدينة غازيبور

تقع مدينة غازيبور ضمن مقاطعة دكا، حيث تبلغ مساحة المدينة نحو ما يقارب 1741.53 كيلومترًا مربعًا، وتقع مدينة غازيبور ضمن حدود كل من:
  • مقاطعتي ميمينسينغ وكيشوريجانج في الشمال.
  • مناطق دكا ونارايانجانج ونارسينجدي في الجنوب.
  • نارسينجدي من الشرق.
  • دكا وتانجيل في الغرب.

يصل المتوسط ​​السنوي لدرجة الحرارة القصوى في مدينة غازيبور إلى نحو ما يقارب 36 درجة مئوية والحد الأدنى 12.7 درجة مئوية؛ ويبلغ هطول الأمطار السنوي في المدينة نحو ما يعادل 2376 ملم، والأنهار الرئيسية في مدينة غازيبور هي:

  • شيتالاكشيا.
  • توراج.
  • بانغشي.
  • بالو.
  • بانار.

تتكون مدينة غازيبور من نحو ما يقارب 9 أجنحة ونحو 31 محلا بمساحة تصل إلى نحو 49.32 كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكان المدينة سريعة النمو أكثر من مليون نسمة وكثافة أكثر من نحو 24000 لكل كيلومتر مربع؛ وينقسم السكان في مدينة غازيبور إلى نحو ذكور 52.52٪ ونحو إناث 47.48٪.

الطبوغرافيا في مدينة غازيبور

الإحداثيات الجغرافية لمدينة غازيبور هي خط عرض 26.083 درجة وخط طول 89.961 درجة وارتفاع 108 قدمًا، والتضاريس الواقعة على بعد ميلين من مدينة غازيبور مسطحة بشكل أساسي مع تغيير أقصى للارتفاع يبلغ نحو ما يقارب 62 قدمًا ومتوسط ​​ارتفاع فوق مستوى سطح البحر يبلغ نحو ما يقارب 98 قدمًا، وفي نطاق 10 أميال مسطحة بشكل أساسي (253 قدمًا).

ضمن 50 ميلاً يحتوي فقط على اختلافات متواضعة في الارتفاع تبلغ نحو ما يقارب (6056 قدمًا)، والمنطقة الواقعة على بعد ميلين من مدينة غازيبور مغطاة بأراضي المحاصيل بنسبة (89٪)، وضمن مسافة 10 أميال من الأراضي الزراعية بنسبة (74٪) والأراضي العشبية بنسبة (15٪)، وعلى بعد 50 ميلاً من الأراضي الزراعية بنسبة (58٪) والأراضي العشبية بنسبة (16٪).

المصدر: كتاب "دراسات في جغرافية المدن" للمؤلف د. أحمد على إسماعيلكتاب "جغرافية المدن" تأليف د. جمال حمدان سنة النشر: 2008كتاب " جغرافية المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة، سنة النشر: 2016كتاب " جغرافية السياحة" للمؤلف مجيد ملوك السامرائي


شارك المقالة: