ما هي معالم مدينة دونكيرك السياحية

اقرأ في هذا المقال


“Dunkirk City” وهي مدينة تاريخية جميلة تقع على ضفاف بحيرة إيري في مقاطعة تشاوتاوكوا، في ولاية نيويورك الأمريكية، تبلغ مساحتها الإجمالية 4.55 ميلاً مربعاً، وتتميز بالعديد من المعالم التاريخية والسياحية المختلفة.

المعالم السياحية في مدينة دونكيرك

1. منارة دونكيرك ومتحف قدامى المحاربين

تم بناء منارة دونكيرك ومتحف قدامى المحاربين في عام 1875، ويضم منارة يبلغ ارتفاعها 61 قدماً ويعرض العديد من القطع الأثرية والمعلومات حول الجيش والمنارة، حيث يمكن الاستمتاع بالتعرف على التاريخ المحيط بالمنارة والجيش، كما يوفر المكان إطلالةً رائعة على بحيرة إيري، حيث يمكن التنزه في جميع أنحاء المنطقة والاستمتاع بالمناظر الخلابة.

2. حديقة بوينت جراتيوت

تتميز الحديقة بإطلالةٍ جميلة على بحيرة إيري وتوفر الكثير من الفرص الترفيهية للزوار، بما في ذلك السباحة والتنزه وركوب الدراجات، وهي مكان مثالي لجميع أفراد العائلة، حيث يمكن الاستمتاع بقضاء يوم في السباحة، ويمكن للأطفال الاستمتاع باللعب في الملعب.

3. رصيف مدينة دنكيرك

وهو مكان شهير يأتي إليه السكان المحليون والسياح، خاصة خلال فصل الصيف، حيث يوفر الرصيف أنشطة مختلفة للزوار، بما في ذلك ركوب الزوارق وصيد الأسماك، كما يضم مجموعة واسعة من المطاعم اللذيذة، حيث يمكن الاستمتاع تناول الطعام في أحد المطاعم الموجودة على الرصيف، والاستماع إلى الموسيقى الحية.

4. سوق الممر دنكيرك

تم افتتاح السوق في عام 2008، وهو أحد أكثر الأماكن السياحية شهرةً في المدينة، ويتميز بالعديد من المتاجر والمطاعم وإطلالة خلابة على البحيرة، حيث يمكن الاستمتاع بتناول الطعام والتسوق وشراء بعض الهدايا التذكارية.

5. متحف دونكيرك التاريخي

يضم متحف دونكيرك التاريخي العديد من الأشياء الفريدة، حيث يضم مجموعة واسعة من القطع الأثرية والصور والخرائط المهمة لتاريخ المدينة وفنها وثقافتها، ويمكن التعرف على المزيد من المعلومات حول ماضي المدينة وتطورها الذي أدى إلى وضعها الحالي.

المصدر: كتاب المعالم التاريخية والأثرية والسياحية في العالم العربي للمؤلف حسان خلاق، سنة 2009كتاب أبرز المعالم الأثرية والسياحية الإسلامية والمسيحية في مصر والعالم للمؤلف محمد أحمد عبداللطيف سنة 2018كتاب أشهر المعالم السياحية في العالم للمؤلف إسلام محمد عبدالمنعم سنة 2016كتاب الجغرافيا والمعالم السياحية للمؤلف إبراهيم خليل بظاظو سنة 2009


شارك المقالة: