متحف بوسطن للأطفال

اقرأ في هذا المقال


تأسس متحف بوسطن للأطفال في عام 1913 للميلاد، وذلك من قبل مجموعة من المعلمين في حي جامايكا بلين بمدينة بوسطن، وقد بدأ تقليدًا عمليًا قبل أن تصبح هذه العبارة شائعة بوقت طويل.

حقائق عن متحف بوسطن للأطفال

  • تمتاز مجموعات المتحف بحيويتها، حيث تشكل الخبرات العملية أساس نهج المتحف للاستكشاف الممتع، واليوم لا يزال متحف بوسطن للأطفال أحد متاحف الأطفال القليلة في الولايات المتحدة التي تحتفظ بمجموعة.
  • يمكن للزوار في هذا المتحف استكشاف عينات التاريخ الطبيعي والمواد الثقافية والصور والمحفوظات من تاريخ المتحف الذي يعود تاريخه إلى عام 1913.
  • كما يمكن البحث عن الألعاب المفضلة أو العثور على عينات حيوانية فريدة أو التعرف على تاريخ افتتاح المتحف لأول مرة في جامايكا بلين، حيث يقوم موظفو المتحف بانتظام بإضافة مواد جديدة إلى قاعدة البيانات.
  • يعترف متحف بوسطن للأطفال بالتاريخ الاستعماري لتطوير المجموعات واكتسابها ويعمل بنشاط على إنهاء استعمار المجموعات والمحفوظات.
  • يتضمن ذلك اكتساب السيطرة الفكرية على ممتلكات السكان الأصليين العالمية في المجموعة، والتي تشمل مقتنيات من دول عبر أمريكا الشمالية والفلبين وأستراليا وجزر المحيط الهادئ (ميكرونيزيا وميلانيزيا وبولينيزيا) والدول الاسكندنافية وأفريقيا. ومع ترقيم المواد يتم تقاسم قوائم الجرد الحالية مع الشعوب الأصلية لزيادة الشفافية وإمكانية الوصول.
  • إن الغرض من المحفوظات المؤسسية للمتحف هو جمع السجلات غير الحالية وحفظها وإتاحتها لأكثر من 105 سنوات، حيث تعكس المحفوظات أصول المتحف وتطوره وأنشطته وإنجازاته، مما يزيد من تقدير وفهم تاريخ المتحف وأهميته بالنسبة للمتحف ومجالات التعليم.
  • ومن 1960-1990 خضع متحف بوسطن للأطفال لفترة تحويلية من التجارب الإبداعية التي جذبت الاهتمام في جميع أنحاء مجال المتحف. بوسطن ستوريز هي مصدر للمعلمين وممارسي المتاحف والمنظمات غير الربحية التي توثق هذه الثلاثين عامًا من الابتكار.

المصدر: عبد الفتاح مصطفى غنيمة-كتاب المتاحف والمعارض والقصور كتاب تحف مختارة من المتاحف الأثرية للمؤلف للمؤلف أحمد عبد الرزاق وهبة يوسفكتاب "الموجز فى علم الأثار" للمؤلف الدكتور علي حسنكتاب"علم الآثار بين النظرية والتطبيق" للمؤلف عاصم محمد رز


شارك المقالة: