“Birmingham Civil Rights Institute” وهو جزء من النصب التذكاري الوطني للحقوق المدنية في برمنغهام والتابعة لمؤسسة سميثسونيان، وهو مركز أبحاث ثقافي وتعليمي يعزز الفهم الشامل، لأهمية تطورات الحقوق المدنية في برمنغهام.
معهد برمنغهام للحقوق المدنية
وهو عبارة متحف حديث يعمل كحلقة وصل إلى النصب التذكاري الوطني للحقوق المدنية في برمنغهام، وهو عبارة عن مجموعة من المواقع المهمة لحركة الحقوق المدنية، المعهد هو أيضاً موطن لأرشيف موسع من الوثائق من حركة الحقوق المدنية، وما يقرب من 500 تاريخ شفوي مسجل متعلق بهذه الفترة.
نشأت فكرة إحياء ذكرى المدينة لتاريخ الحقوق المدنية مع ديفيد فان في عام 1978، خلال فترة ولايته كرئيس للبلدية، وحصلت المدينة على ممتلكات في المنطقة التي نشأت فيها مسيرات عام 1963 والمظاهرات.
زيارة معهد برمنغهام للحقوق المدنية
يتيمز المعهد بالمعارض الدائمة؛ وهي رحلة ذاتية التوجيه من خلال مساهمات برمنغهام في حركة الحقوق المدنية والسعي وراء حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، وهي هذه متاحة للزيارة في جميع أوقات السنة.
مسرح التوجيه
وفيه، يمكن تجربة جرب ما بعد الحرب الأهلية في ألاباما خلال أوائل عشرينيات القرن الماضي، والتعرف على الرجال والنساء السود الذين ساعدوا في بناء صناعات الصلب والسكك الحديدية، التي وضعت برمنغهام على الخريطة.
معرض الحواجز
يتميز هذا المعرض بنوافير المياه المنفصلة والمدارس المنفصلة، والتي تذكر الزائر بأن برمنغهام كانت مدينةً مقسمة إلى عالمين في أوائل القرن العشرين.
معرض الحركة
ويمكن للزائر استرجاع تاريخ حركة الحقوق المدنية الأمريكية بين عامي 1955 و 1963، في أربعة عروض مسرحية فريدة من نوعها للحظات المؤثرة بما في ذلك “برمنغهام العالم يراقب”.
معرض المعالم
يتميز المعرض بالصور الفوتوغرافية الشاهدة على مظاهرات الستينيات في حديقة كيلي إنجرام، والتفجير المأساوي للكنيسة المعمدانية في شارع السادس عشر.
معرض حقوق الإنسان
يهدف هذا المعرض إلى فهم النضال من أجل المساواة، باعتباره تحدياً معاصراً دائماً ينعكس في حركات حقوق الإنسان خارج حدود مدينة برمنغهام، في جميع أنحاء الولايات المتحدة وحول العالم.