حكم رائعة عن الإسلام

اقرأ في هذا المقال


حكم رائعة عن الإسلام

الإسلام هي ديانة إبراهيمية توحيدية وسماوية، مبدأها الإيمان بإله واحد وهو الله سبحانه وتعالى ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام، يُعتبر الإسلام ثاني أكبر ديانة في العالم مع حوالي 1.9 مليار مسلم حول العالم.

1.”لم يكن الإسلام في حقيقته، إلّا إبداعًا للصيغة العملية، التي تنتظم الإنسانية فيها، ولهذا كانت آدابه حراساً، على القلب المؤمن كأنها ملائكة من المعاني”. (مصطفى صادق الرافعي)

2. “إنّ صرح الإسلام قام على تضحيات ثقال، قامت بها أسر شجاعة، تواصى رجالها ونساؤها بالحق وبالصبر“. (محمد الغزالي)

3. “عودوا إلى آداب الإسلام، ففي الإسلام الخير والعدل والحق والنصر والمجد”. (علي الطنطاوي)

4. “أبي الإسلام لا أب لي سواه، إذا افتخروا بقيس أو تميم”. (نهار بن توسعه)

5. “ما زال الإسلام غريباً، ولسنا سبب غربته، ولكنه تاريخه الطويل من فقدان الطريق، وترك الجهاد، والتباس الأعداء”. (محمد المنسي قنديل)

6. “إنّ رفض الإسلام في هذه الساعة، هو الانتحار وطريق الدمار، بل هو قرة عين الاستعمار”. (محمد الغزالي)

7. “إنّ الإسلام عقيدة وعبادة، ووطن وجنسية، وسماحة وقوه، وخلق ومادة، وثقافة وقانون”. (حسن البنا)

8. “الإسلام لا يرتبط بأرض ولا وطن، لا يرتبط بشخص ولا حتى أمة، الإسلام عظيم فسيح، فسيح”. (محمد الصوياني)

9. “واللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي مر بها يتميزن”. (ابن تيميه)

10. “إنّ الشعوب الإسلامية، لن تقبل بأي شيء يخالف الإسلام”. (علي عزت بيجوفيتش)

11. “الفرق بين نظرة الإسلام والنظرة التشاؤمية، هو أنّ الإسلام ينظر للحياة كما ينبغي أن تكون، أمّا التشاؤم، فإنه ينظر للحياة كما هي”. (علي أدهم)

12. “التخلف ليس قرين الإسلام، ولكن هؤلاء، بل نحن جميعاً نلصق بالإسلام ما فينا من تخلف وأمراض”. (علاء الديب)

13. “فإذا لم يتمكنوا أن يقرؤوا عن الإسلام، فيجب على الأقل أن نريهم الإسلام”. (محمد متولي الشعراوي)

14. “الإسلام عندي يساوي إنسانية كاملة، بمقدار نقص إنسانيتك، ينقص إسلامك”. (عدنان إبراهيم)

15. “الإسلام دين الشورى، والاستبداد مخالف للشريعة الإسلامية ولدستورها، الذي هو القرآن الكريم”. (محمد حسن الوزاني)

16. “إنّ الإسلام لا يحارب بالسيف، فكرة يمكن أن تحارب بالبرهان والاقناع”. (عباس محمود العقاد)

17. “قيل لإعرابي: أتحسن أن تدعو ربك؟ فقال: نعم، قيل: فادع، فقال: اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك”. (الليث بن سعد)

18. “الإسلام يدلنا على إعطاء كل ذي حق حقه، وأن نوازن بين شؤون حياتنا المختلفة؛ حتى نضمن الاستمرارية”. (أيمن أسعد عبده)

19. “أولم يجعل الإسلام إخلاف الوعد، من علامات النفاق”. (علي الطنطاوي)

20. “اقيموا دولة الإسلام في قلوبكم، تقم لكم على أرضكم”. (حسن الهضيبي)

21. “هناك معادلة يجب أن يحفظها كل عربي عن ظهر قلب هي: عرب – إسلام = صفر”. (محمد الغزالي)

22. “أكثر ما يدفعني للبكاء، عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام، وهم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام، ويصرخون فينا: أين كنتم يا مسلمين؟”. (عبد الرحمن حمود السميط)

23. “ليست الصلاة مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، إنّما هي أيضاً انعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم”. (علي عزت بيجوفيتش)

24. “رسالة الإسلام، هي ألّا أحني جبهتي ولا صلبي ولا ضميري، إلّا لله وحده”. (محمد الغزالي)

25. “أساس الشكر التقوى، وملاك التقوى، الجهاد في سبيل الله، جهاد النفس بكفّها عن الآثام وردعها عن الشهوات، وجهاد العدو بفعهِ عن بلاد الإسلام”. (علي أحمد باكثير)

26. “الإسلام الذي أفهمه، يعمر المساجد والمصانع، يحيي القلوب والأبدان، توازن ووسطية”. (أحمد الشقيري)

27. “لو كان الإسلام جلباباً ولحية، لما حارب الرسول صلّ الله عليه وسلم كفار قريش”. (خالد بيومي)

28. “الإسلام لم يكن بالعرب، بل العرب كانوا بالإسلام”. (علي الطنطاوي)

29. “إنّ أمريكا في حاجة إلى فهم الإسلام؛ لأنّه الدين الوحيد الذي يملك حل مشاكل العنصرية فيها”. (مالكوم إكس)

30. “وذات يوم سيعلمون، أنّ الإسلام هو الحب”. (ثروت الخرباوي)

31. “أنا سائح يطلب الحقيقة، وإنسان يبحث عن مدلول الإنسانية بين الناس، ومواطن ينشد لوطنه الكرامة والحرية والاستقرار والحياة الطيبة في ظل الإسلام الحنيف”. (حسن البنا)

32. “إننا لسنا مكلفين بنقل تقاليد عبس وذبيان إلى أمريكا وأستراليا، إننا مكلفون بنقل الإسلام وحسب”. (محمد الغزالي)

33. “كان العيد في الإسلام، هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة”. (مصطفى صادق الرافعي)

 34. “الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع، ولا الحضارة الخيرة، وإنه دين سهل رحب مرن”. (علي الطنطاوي)

35. “الحكم في الإسلام غلبت عليه القوة والمال، لا الشورى والصدق”. (حسن الترابي)

36. “أن تبدأ التفكير بذاتك كمسلم؛ من أجل إنقاذ أقربائك وأمتك، فهذا يعني أنك أصبحت من أتباع تجديد الإسلام والثقافة الإسلامية”. (علي عزت بيجوفيتش)


شارك المقالة: