أحداث تاريخية في مدينة كراتشي الباكستانية

اقرأ في هذا المقال


تعد مدينة كراتشي بأنّها عاصمة إقليم السند في جنوب باكستان، وهي أكبر مدينة والميناء البحري الرئيسي في باكستان.

أحداث تاريخية مهمة في مدينة كراتشي

  • تم تسمية مدينة كراتشي بأشكال مختلفة مثل اسم كروشي واسم كانجي، يُعتقد أنّ جميعها أشكال مختلفة من نفس الاسم.
  • في القرن الثامن عشر ميلادي كانت تُعرف باسم كوتشي كوث والتي تعني قرية وهو اسم رئيس سابق للمستوطنة.
  • كانت مدينة كراتشي قرية صيد صغيرة عندما انتقلت مجموعة من التجار إليها في بداية القرن الثامن عشر ميلادي من ميناء خاراك بندر المتهالك القريب، إلى جانب الحماية الطبيعية ضد العواصف الموسمية.
  • في عام 1795 ميلادي أقام أمراء تالبورا الذين استولوا على مدينة كراتشي حصناً دائماً، توسعت المستوطنة بسرعة، وكانت ذات أهمية بالفعل عندما احتلها البريطانيون في عام 1839 ميلادي، وضموها في عام 1842 ميلادي مع مقاطعة السند، ثم أصبحت مقراً للجيش البريطاني وبدأت أيضاً في التطور.
  • في عام 1843 ميلادي تم إدخال خدمة الباخرة النهرية بين مدينة كراتشي ومدينة مولتان.
  • في عام 1854 ميلادي تم تحسين مرافق الميناء.
  • في عام 1861 ميلادي تم بناء خط سكة حديد من كراتشي إلى كوتري وكانت مقابل مدينة حيدر آباد.
  • في عام 1864 ميلادي تم تأسيس اتصالات تلغراف مباشرة مع لندن ومع الداخل.
  • في عام 1869 ميلادي تم افتتاح قناة السويس نمت أهمية مدينة كراتشي وأصبحت ميناءً بحرياً كاملاً.
  • مع بداية عام 1924 ميلادي تم بناء مطار وأصبحت مدينة كراتشي المطار الرئيسي لدخول الهند.
  • في عام 1936 ميلادي أصبحت مدينة كراتشي عاصمة مقاطعة السند.
  • في عام 1947 ميلادي تم تأسيس باكستان، وأصبحت مدينة كراتشي ليس فقط العاصمة والميناء الرئيسي للبلد الجديد ولكن أيضاً مركزاً للصناعة والأعمال والإدارة.
  • في عام 1969 ميلادي تم نقل العاصمة بشكل دائم إلى مدينة إسلام أباد، حافظت كراتشي على تفوقها كمركز تجاري وصناعي لباكستان، في تطور نموذجي للعديد من المدن الكبرى في مرحلة ما بعد الاستعمار.

المصدر: الخبر عن دولة التتر: تاريخ المغول من كتاب المعبر-المؤلف: ولي الدين ابن خلدون-2013موسوعة الدول الإسلامية-- المؤلف: آمنة أبو حجر-2010موسوعة القادة السياسيين: عرب وأجانب؛ المؤلف: عبد الفتاح أبو عيشة-2002موسوعة مدن العالم-المؤلف: حسام الدين إبراهيم عثمان-2014


شارك المقالة: