أهم أهداف قطاعات الثقافة

أهم أهداف قطاعات الثقافة:

• من أبرز أهداف قطاعات الثقافة، أنها تقوم بالعمل والتعاون على تمكين السلوكيات والتغيرات الاجتماعية، التي تهدف بشكل مباشر إلى وجود خاصية التمييز الثقافي، والعمل على تقوية العلاقات الاجتماعية بين مختلف أفراد الثقافات.
  
• تقوم كافة قطاعات الثقافة على تشجيع كافة أمور التداخل الثقافي، التي يتمكن من خلالها كافة الأفراد من القيام بعملية تباين وتوضيح الاختلافات الثقافية بشكل كامل، كذلك العمل على تسهيل عملية التفاهم والحوار بين المنتمين لمختلف الثقافات.
  
• كما تقوم في عملية تأكيد وإيصال رسائل ثقافية إيجابية، ذلك فيما يتعلق بالتعايش الثقافي وبأهمية التنوع والتعددية.
  
• المساهمة في عملية نشر كافة التقاليد الثقافية الخاصة بالأشخاص المهاجرين وما يمكن أن يضيفه على هذه القيم.
  
• تقوية كافة روابط التعايش الثقافي والتنبؤ بالعقبات وبطريقة حل الحروب بين كافة الثقافات.
  
• التعاون في ترتيب نشاطات تسمح وتشجع على الاحترام المتبادل والتنوع.
  
• التعاون في إنشاء أنشطة هادفة إلى تحسين الوضع التعليمي للطلاب الأجانب.
  
• عمل مجموعة نشاطات باتجاه التعارف المتبادل بين الطلاب التابعيين لنفس المركز.
  
• تحفيز التقدم الثقافي للطلاب الأجانب في المراكز التعليمية.
  
• تشجيع الترتيب بين المراكز التعليمية فيما يختص بالمعرفة ورعاية الطلاب الأجانب.
  
• المشاركة في تعزيز نوايا آباء الطلاب الأجانب في تعلم اللغة الرسمية لكل إقليم، مثل لغة إقليم فالنسيا.
  
• تشجيع مساهمة الآباء الأجانب في المجالس المدرسية الخاصة في جمعيات أولياء الامور والجمعيات المتعلقة بالطلاب.
  
• تعزيز المساهمة في إنجاز نشاطات جماعية مشتركة بين كافة القطاعات التعليمية.
  
• مشاركة الجميع في وظائف التداخل الثقافي التي تعمل بها الرئاسات المحلية والهيئات الخيرية.
  
• وضع مراجع ثقافية متعلقة بالعناية التعليمية للطلاب الأجانب وبما يخص عملية التداخل الثقافي، ومحاولة استخراج قاعدة معلومات تحتوي على صور إلكترونية من مواقع النت.
  
• المشاركة في إنشاء قائمة بالرغبات الأكثر حاجة وحاجة في المراكز التعليمية، بحكم كونها الاكثر استخداماً من قبل الطلاب وعائلاتهم وكذلك من قبل المؤسسات، وذلك من أجل تسهيل الوصول إلى المعلومات وتحديد نقاط عملية.
  
• يتفق جميع علماء الاجتماع وعلماء الأنثروبولوجيا الثقافية، على أن مشكلة التغير الثقافي تشمل كافة المجتمعات منها الصغيرة والكبيرة، وقد تكون التكنولوجيا لواحده من المجتمعات في غاية البساطة، وقد يتسم هذا المجتمع بولاء وتمسك شديدين في ثقافاتهم.