توجيهات وأساليب في التعامل مع المتبرعين في العمل الخيري

اقرأ في هذا المقال


توجيهات خطابية مع المتبرعين في العمل الخيري:

  • البداية الناجحة عنوان الحديث الناجح.
  • الاهتمام بالمتبرع وإشعاره بالاهتمام الشديد به.
  • التواضع والبقاء على نفس الطبيعة الشخصية.
  • التدرب على فن الوقفات أثناء الحديث.
  • التواصل بالعين من أسرار نجاح اللقاء.
  • عدم إعطاء أحسن ما عند المتحدث في بداية اللقاء.
  • عدم المحاولة تغطية كل الموضوع، واختصار المقدمات وإلغاء ما هو غير ضروري.
  • الدقة في إعطاء المعلومات حول المشروع المقترح.
  • لا شيء ينفع كالحقيقة الواضحة، فيجب البداية بالحقائق والمنطق.
  • الحفظ عن ظهر قلب مما سيُقال من أرقام وتفاصيل حول المشروع.

أساليب عملية في فن الاتصال والتعامل مع المتبرعين في العمل الخيري:

  • تقدير المتبرع ونكون مجاملين له.
  • إظهار الاهتمام الحقيقي بالمتبرع.
  • التحدث مع الآخرين بمجال اهتماماتهم.
  • استخدام أسلوب المدح.
  • تجنب تصيد عيوب الآخرين.
  • التواضع، فالناس ينفرون ممن يستعلي عليهم.
  • تعلّم فن الإنصات فالناس يحبون من يصغي إليهم.
  • محاولة الوضوح في التعامل، وعدم التصنع.
  • المحافظة على المواعيد مع المتبرعين واحترامها.
  • عدم الإلحاح في طلب الحاجة.
  • اختيار الأوقات المناسبة للتواصل.
  • الابتعاد عن التكلف بالكلام والتصرفات.
  • بسط الوجه، ولتكن الابتسامة صادقة في محلها.
  • المحافظة على الألفة مع المتبرع.
  • جعل الحديث قصيراً، وذا مغزى، ومحاولة جعله جديراً بالتذكر.
  • التحدث بصوت هادئ وأسلوب مريح.

المصدر: تنمية الموارد البشرية والمالية في المنظمات الخيرية، سليمان بن علي العلي، 2005.القيم الخاصة بالعمل بالجمعيات اﻷهلية، رسمي عبد الملك رستم، 2005.اﻹشراف في العمل مع الجماعات، محمد شمس الدين أحمد، 1997.البناء المؤسسي في المنظمات الخيرية، محمد ناجي بن عطية، 2006.


شارك المقالة: