اقرأ في هذا المقال
بناء الثقة مع المتبرعين، ركن أساسي في تنمية الموارد للمؤسسة الخيرية ومواصلة أنشطتها، والتواصل مع الداعمين لا يحقق هدفه إلا باتباع أساسيات الاتصال الناجح.
كيف نبني الثقة مع المتبرعين في العمل الخيري؟
- إرسال رسائل دورية للمتبرعين وتهنئة في المناسبات.
- إرسال رسائل شكر للأشخاص أو الهيئات المتبرعة حديثاً.
- إعلام المتبرعين بالتطوارت التي تشهدها المؤسسة، من خلال توزيع نشرة إخبارية عليهم أو الاتصال هاتفياً.
- إجراء زيارات دورية لهم، وإشعارهم بأنهم مشاركين في نجاح العمل الخيري.
- إيصال مضمون البرامج القائمة، والنجاحات التي حققتها المؤسسة، والبرامج المستقبلية التي تسعى إلى تحقيقها في المؤسسة.
- إعطاء المتبرعين تقارير عن البرنامج أو المشروع الذي قدموا الدعم له كلما استجد أمر على المشروع.
كيف تحافظ المؤسسة الخيرية على المتبرع لفترة أطول؟
لكي تحافظ المؤسسة على ثقة داعميها من المتبرعين لفترة أطول، هناك بعض النصائح لذلك من خلال:
- إرسال خطاب شكر فور استلام التبرع.
- إرسال وصل تسلم التبرع قبل أن طلبه.
- إعلام المتبرع عن الإنجازات التي سيقدمها نتيجة تبرعه.
- الرد على أسئلة المتبرع بطريقة موضوعية وسريعة.
- الالتزام بالميثاق والوفاء التي اتخذته المؤسسة على عاتقها أمام المتبرع، ولو صدرت من أي مسؤول فيها.
- عدم التأخر في حل مشكلات المتبرعين نهائياً.
- دعوة المتبرع مع غيره للاتصال بالمؤسسة، والزيارة الميدانية وافتتاح المشاريع المنفذة.
- مشاركة المتبرع بشؤون المؤسسة.
- مشاركة المتبرع بشؤون المشروع الخيري الخاصة.
- مشاورة المتبرعين في بعض مشاريع المؤسسة.
