إن عملية التنمية ضرورية بشكل عام وأساسي لأي مجتمع، فهو يقوم على تطورات فكر الأفراد ومستوى تعليمهم وأعمالهم الإيجابية.
كيف يكون المجتمع دون تنمية
- يفتقر الى العوامل الثقافية التي هي مهمة لكل مجتمع، وأكثر أهمية بكثير من العوامل الأخرى.
- تتغير مواقف الناس تجاه العمل والحياة التي تقوى بسبب الركود والعزلة والفقر.
- قاعدة موارد منخفضة تمتلك المنطقة قاعدة موارد محدودة بما في ذلك موارد المياه والأراضي والغابات مما يحد من الفرص الاقتصادية والاجتماعية.
- الحرمان الاجتماعي والاقتصادي يواجه المجتمع غير التنموي تاريخياً الحرمان الاجتماعي والاقتصادي؛ بسبب محدودية الوصول إلى التعليم والرعاية الصحية وغيرها من المرافق الأساسية.
- العزلة الجغرافية والسياسية على المجتمع الغير تنموي تاريخيًا من العزلة الجغرافية والسياسية مما حد من وصولهم إلى الأسواق والبنية التحتية والخدمات الحكومية.
- عدم التحكم بالنمو السكاني والاستهلاكي للأفراد.
- نمو اجتماعي واقتصادي قليل ومعدوم.
- حرمان المجتمع من حياة العقل وهي مجموعة واسعة من الانشغالات البشرية مثل القيم والإبداع وتقدير الذات والفضول الفكري والنضال من أجل فهم الحياة، وهذا يزيد من شعور الوحدة والاكتئاب مما يبطئ عملية النمو الاجتماعي.
- تكدس البطالة والدين العام بدون نمو الناتج المحلي الإجمالي.
- ظهور معوقات التنمية الاجتماعية والنمو الاقتصادي وهذا يؤثر على نمو اقتصاد الدخل اللازم للحكومات للاستثمار في المجتمعات والمدارس والجامعات والأطباء والمستشفيات ودعم الرعاية الاجتماعية وحصص الأفراد المجتمعية.
- وجود عوامل غير صحية واجتماعية مثل الإسكان السيء وسوء شبكات النقل او انعدامها وعدم وجود أو ضعف العمالة وعدم المساواة الهيكلية.
- عدم القدرة على توفير الأساسيات الممكنة للسكان، وهذا يؤثر على تقييم مستوى الدول.
- الحاجة الماسة إلى نهج يدمج جميع جوانب الأنشطة البشرية.
- عدم وجود الأطر النوعية والكمية، وهذا يؤدي إلى افتقار السياسات الرامية إلى تعزيز التقدم وتعزيز رفاهية الناس إلى أساس متين.
- فشل المجتمع في تلبية الاحتياجات الإنسانية الأساسية وتجهيز المواطنين لتحسين نوعية حياتهم وحماية البيئة وتوفير الفرص للعديد من مواطنيه وانعدام التنمية والتطور له.
- عدم توازن بين النمو الاقتصادي والتطور الحضاري والتقدم الاجتماعي، مما يؤدي الى نشوء عدم الاستقرار السياسي والمشاكل.