ما هو عيد الجلوس الملكي للمملكة الأردنية الهاشمية؟

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن عيد الجلوس الملكي للمملكة الأردنية الهاشمية:

تقوم المملكة الأردنية الهاشمية بالاحتفال في اليوم التاسع وهذا من شهر حزيران/ يوليو من كل عام وبشكل دوري ومتكرر، وهذا بمناسبة ذكرى الجلوس للملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه على العرش في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد.

حيث قامت المملكة الأردنية الهاشمية بالاحتفال بالعيد الواحد والعشرين للجلوس في عام ألفين وعشرين للميلاد، وإلى جانب آخر يعيش الشعب في المملكة الأردنية الهاشمية أثناء عيد الجلوس الملكي المشاعر المختلطة والمختلفة من الفرح الكبير، حيث أنَّها بهذا تدل على الحب الكبير للوطن والانتماء إليه كذلك.

ما أهمية يوم الجلوس الملكي للمملكة الأردنية الهاشمية:

تُعد المناسبات الوطنية في المملكة الأردنية الهاشمية كعيد الجلوس الملكي وغيرها من الأعياد دليلاً كبيراً على الأفعال والتي تهدف إلى:

  • إضافة إلى خلق التحول الكبير وكذلك الرفعة والسمو الشامل في كامل المجالات المتنوعة، والتي يُعد الجانب الاقتصادي والجاني السياسي والاجتماعي من أهم تلك الجوانب على حدٍ سواء.
  • كما وأنَّ المناسبات الوطنية في المملكة الأردنية الهاشمية تُبِث روح القوّة والعزيمة لكافة الأفراد الأردنيين.
  • تشجيع الشعب الأردني على السعي والمواصلة وكذلك العمل من أجل تحقيق العديد من المصالح التي تعود على الشعب والوطن بالخير والرفاه، حيث أنَّ هذا الأمر أدى في النهاية إلى نشر الأمان والطمأنينة في نفوس الشعب الأردني.

الإنجازات التي قام بها الملك عبد الله الثاني ابن الحسين منذ جلوسه على العرش:

منذ اليوم السابع من شهر فبراير/ شباط من عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد شهدت المملكة الأردنية الهاشمية العديد من الإنجازات التي قام بها الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، حيث عادت على الأردن كافة بالخير من أهمها على النحو الآتي:

  • توثيق العديد من العلاقات مع الكثير من الدول العربية، والإسلامية، وكذلك الصديقة.
  • إنجاز العديد من الجهود التي يقوم بها من أجل حل القضايا التي تقع على عاتق الأمة الإسلامية والعربية وهذا من أجل السعي بشكل متواصل نحو تحقيق الحياة الهانئة وكذلك الكريمة لأفرادها.

المصدر: الشباب، الأعداد 197-206، مديرة الشون الثقافة والأمة في وزارات الشباب، 1997.اقتصادي, الأعداد 1582-1590، دار الأهرام، 1999.الأمل المجلدات 88-90، الوزارة 2000.أفكار، المجلدات 165-167، دائرة الثقافة والفنون، 2002.


شارك المقالة: