كانت ماجدة الرومي ومنذ صغرها مميزة بين جميع أقرانها، كما أنّها كانت من أميز الطلاب في مدرستها والتي كانت تشارك في كل الحفلات والمسرحيات التي كانت تقام داخل جدران المدرسة وخصوصاً في الأعياد وحفلات التخرج، هذا الأمر قام بتشجيعها على الاستمرار في ذلك الطريق، وخصوصاً أنّها تنتمي لبيت فني وموسيقي كبيرة هو الفنان اللبناني حليم الرومي.
لقد تأثرت بالعديد من كبار المطربين وخصوصاً مطربي زمن الفن الجميل، ومن بين الذين تأثرت فيهم موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، وعبد الحليم حافظ وغيرهم الكثير، ومما ساعد على بلوغها هذه المكانة بعد العديد من سنوات الاحتراف هو صوتها الذي انتبه له ابن عمها “ريموند صدقي” والذي أكد بان ذلك الصوت إن ما أهتم به فسوف يكون من أهم الأصوات في الوطن العربي، وفعلاً هذا ما حدث.
كلمات أغنية الزنابق البيضاء
كلمات: محمود درويش
ألحان: جوزيف خليفه
أحلم بالزنابق البيضاء.
بغصن زيتون.
بطائر يعانق الصباح.
فوق غصن ليمون.
أريد قلباً طيباً لا حشو بندقية.
أريد يوماً مشمساً لا لحظة انتصار.
مجنونة دموية.
أريد طفلاً باسماً يضحك للنهار.
لا قطعةً في الآلة الحربية.
جئت لأحيا مطلع الشموس.
لا مغربها.
أحلم بالزنابق البيضاء.
بشارع مغرد ومنزل مضاء.
بالزنابق البيضاء.
أحلم بالزنابق البيضاء.
بغصن زيتون.
بطائر يعانق الصباح.
فوق غصن ليمون.
أريد قلباً طيباً لا حشو بندقية.
أريد يوماً مشمساً لا لحظة انتصار.
مجنونة دموية.
أريد طفلاً باسماً يضحك للنهار.
لا قطعةً في الآلة الحربية.
جئت لأحيا مطلع الشموس.
لا مغربها.
أحلم بالزنابق البيضاء.
بشارع مغرد ومنزل مضاء.
بالزنابق البيضاء.
أحلم بالزنابق البيضاء.
بغصن زيتون.
بطائر يعانق الصباح.
فوق غصن ليمون.
أريد قلباً طيباً لا حشو بندقية.
أريد يوماً مشمساً لا لحظة انتصار.
مجنونة دموية.
أريد طفلاً باسماً يضحك للنهار.
لا قطعةً في الآلة الحربية.
جئت لأحيا مطلع الشموس.
لا مغربها.
أحلم بالزنابق البيضاء.
بشارع مغرد ومنزل مضاء.
بالزنابق البيضاء.
لا قطعةً في الآلة الحربية.
جئت لأحيا مطلع الشموس.
لا مغربها.
أحلم بالزنابق البيضاء.
بشارع مغرد ومنزل مضاء.
بالزنابق البيضاء.