أغنية ثورية من أروع ما قدمتة “صوت الثورة” اللبنانية جوليا بطرس، هذه المطربة التي حملت واحدا من أكثر الألقاب ارتباطا بالقومية العربية وعشاقها، والتي قد نجدها مثلا في أغنية “ربما” التي ألّفها الشاعر الفلسطيني الراحل سميح القاسم، فهذه الأغنية واحدة من الأغاني التي تلامس تلك القلوب العاشقة للحرية، فهي أغنية فيها من الكلمات التي تعبر عن القهر والظلم والاضطهاد ومقاومته ما يجعلها من أهم الاعمال الفنية التي تم تقديمها للجمهور العربي.
كلمات أغنية ربما
كلمات: سميح القاسم
ألحان: زياد بطرس
ربما تسلبني أخر شبر من ترابي.
ربما تطعم للسجن شبابي.
ربما تطفئ في ليلي شعلة.
ربما أحرم من أمي قبلة.
ربما تغنم من ناطور أحلامي غفلة.
ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدلة.
ربما ترفع من حولي.
جدارا وجدار.
يا عدو الشمس يا آثم.
لن أساوم.
ولأخر نبض من عروقي سأقاوم.
ربما تسلبني أخر شبر من ترابي.
ربما تطعم للسجن شبابي.
ربما تطفئ في ليلي شعلة.
ربما أحرم من أمي قبلة.
ربما تغنم من ناطور أحلامي غفلة.
ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدلة.
ربما ترفع من حولي.
جدارا وجدار.
يا عدو الشمس يا آثم.
لن أساوم.
ولأخر نبض من عروقي سأقاوم.
ربما تسلبني أخر شبر من ترابي.
ربما تطعم للسجن شبابي.
ربما تطفئ في ليلي شعلة.
ربما أحرم من أمي قبلة.
ربما تغنم من ناطور أحلامي غفلة.
ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدلة.
ربما ترفع من حولي.
جدارا وجدار.
يا عدو الشمس يا آثم.
لن أساوم.
ولأخر نبض من عروقي سأقاوم.
ربما تسلبني أخر شبر من ترابي.
ربما تطعم للسجن شبابي.
ربما تطفئ في ليلي شعلة.
ربما أحرم من أمي قبلة.
ربما تغنم من ناطور أحلامي غفلة.
ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدلة.
ربما ترفع من حولي.
جدارا وجدار.
يا عدو الشمس يا آثم.
لن أساوم.
ولأخر نبض من عروقي سأقاوم.
ربما تسلبني أخر شبر من ترابي.
ربما تطعم للسجن شبابي.
ربما تطفئ في ليلي شعلة.
ربما أحرم من أمي قبلة.
ربما تغنم من ناطور أحلامي غفلة.
ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدلة.
ربما ترفع من حولي.
جدارا وجدار.
يا عدو الشمس يا آثم.
لن أساوم.
ولأخر نبض من عروقي سأقاوم.