كلمات أغنية سيدة عمري

اقرأ في هذا المقال


من أغاني ألبوم “إلى تلميذه”:

أغنية “سيدة عمري” لقيصر الغناء العربي كاظم الساهر هي واحدة من أجمل أغاني القيصر، والتي كانت من كلمات الشاعر السروي الراحل الذي لقب بشاعر المرأة “نزار قباني” ذلك الشاعر الذي يعد من أهم شعراء العصر الحديث، كون أن جميع قصائده كانت باللغة العربية الفصحى، وهو الذي جعل منها نمطاً يخالف الشائع من القصائد في ذلك الوقت.

وسبب شهرة هذا الشاعر وقصائده الجميلة التي تتناول الكثير من الموضوعات وأهمها قصص الحب والعشق للجنس اللطيف “النساء” جعل منه هدفا للفنانين، والذي من أهمهم وأشهرهم القيصر كاظم الساهر، الذي غنى له الكثير من القصائد والتي تجاوزت الخمس والثلاثون أغنية والتي منها هذه الأغنية أغنية “سيدة عمري”، والذي قدمها ضمن ألبوم “إلى تلميذه” والذي أصدره في عام 2004م، والذي كان من إنتاج شركة روتانا للإنتاج الفني.

كلمات أغنية سيدة عمري:

كلمات: اسعد الغريري

ألحان: كاظم الساهر

سيدة عمري الفاضلة.
هذه رسالة عاجلة.
من عاشقٍ مضطهد.
من عاشقٍ مضطهد.
سيدة عمري الفاضلة.
حبر الدموع إنتهى.
أكتب بـحبر القلم.
أول رسالة عتب.
داخلها صرخة ألم.
حبر الدموع إنتهى.
أكتب بـحبر القلم.
أول رسالة عتب.
داخلها صرخة ألم.
يا إمرأة، قاسية.
أنا بشر مو صنم.
إحترمي مشاعر رجل.
كُثرما حب إنظلم.
آه، آه لو كنتي بمكاني.
كان قلتي ننتقم.
لكن آني مو أناني.
وعمري ما أحب الظلم.
آه، لو كنتي بمكاني.
كان قلتي ننتقم.
لكن آني مو أناني.
وعمري ما أحب الظلم.
سيدة عمري الفاضلة.
ياما وياما حاولت.
أفتح معك باب الحوار.
وإنت اللي كنتي تغلقيه.
ياما وياما إتنازلت.
وإتحملت ضيم ومرار.
بسبب كل ما تفعليه ياما.
ياما وياما حاولت.
أفتح معك باب الحوار.
وإنت اللي كنتي تغلقيه.
ياما وياما إتنازلت.
وإتحملت ضيم ومرار.
بسبب كل ما تفعليه.
التضحية والمحبة من طرف واحد.
قاتلة، قاتلة، قاتلة.
سيدة عمري.
أرجوكِ يا نور عيني.
كوني حنونة وعادلة.
كوني حنونة وعادلة.
سيدة عمري.
التضحية والمحبة من طرف واحد.
قاتلة، قاتلة، قاتلة.
سيدة عمري.
أرجوكِ يا نورعيني.
كوني حنونة وعادلة.
كوني حنونة وعادلة.
سيدة عمري.
سيدة عمري الفاضلة.
ما كنت أتمنى ألجأ.
للرسائل كوسيلة.
إلا بعد ما نفذ صبري.
وما شفت باليد حيلة.
وأخيراً إعذريني.
وما تفهميني غلط.
أضعف الإيمان أريدك.
تراجعي نفسك فقط.
سيدة عمري الفاضلة.
حبيبك المضطهد، مخلص إلك، و إلى الأبد، كاظم.

شارك المقالة: